قاموس قرآن: إثم: تفاوت بین نسخه‌ها

از دانشنامه‌ی اسلامی
پرش به ناوبری پرش به جستجو
(صفحه‌ای تازه حاوی «إِثم: گناه- خمر- قمار كار حرام- (قاموس) نام كارهائي است كه از ثواب باز ميدارند (...» ایجاد کرد)
 
سطر ۱: سطر ۱:
إِثم: گناه- خمر- قمار كار حرام- (قاموس) نام كارهائي است كه از ثواب باز ميدارند (مفردات) بنظر ميايد كه معني اصلي [[اثم]]، ضرر باشد در قرآن ميخوانيم {{متن قرآن|«يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَ الْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمٰا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَ مَنٰافِعُ لِلنّٰاسِ وَ إِثْمُهُمٰا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمٰا»}} <ref>بقره: 219</ref> از تو از خمر و قمار ميپرسند، بگو در آندو ضرري بزرگ و نيز منافعي براي مردم هست ولي ضررشان از نفعشان بيشتر است. از مقابلۀ اثم با منافع و اثمهما بانفعهما بدست ميايد كه معني اصلي آن ضرر است زيرا هميشه ضرر مقابل نفع است. در [[المنار]] ذيل آيۀ فوق گويد: اثم هر آنچيزي است كه در آن ضرر و زيان باشد.در اين صورت بگناه و [[قمار]] و [[خمر]] و مطلق كار حرام از آنجهت اثم گفته شده كه ضرراند و از خير باز ميدارند.اثام در آيۀ {{متن قرآن|«يَلْقَ أَثٰاماً»}} <ref>فرقان: 68</ref> بمعني عذاب و عقوبت است، گويا بعذاب از آنجهت [[اثام]] اطلاق شده كه مسبّب از اثم است و از باب تسميۀ مسبّب باسم سبب است آثم يعني: گناهكار- بضرر افتاده. {{متن قرآن|«وَ مَنْ يَكْتُمْهٰا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ»}} <ref>بقره: 283</ref> هر كه كتمان شهادت كند قلبش گناهكار است. [[اثيم]] صيغۀ مبالغه است {{متن قرآن|«وَيْلٌ لِكُلِّ أَفّٰاكٍ أَثِيمٍ»}} <ref>جاثية: 7</ref>.[[تأثيم]] نسبت دادن گناه بديگري است {{متن قرآن|«لٰا يَسْمَعُونَ فِيهٰا لَغْواً وَ لٰا تَأْثِيماً»}} <ref>واقعه: 25</ref> يعني در بهشت بيهوده و نسبت دادن گناه بيكديگر نميشنوند كلمۀ اثم با سائر مشتقات آن 48 بار در قرآن بكار رفته است.
+
إِثم: گناه- خمر- قمار كار حرام- (قاموس) نام كارهائي است كه از ثواب باز ميدارند (مفردات)
 +
 
 +
 
 +
==إِثم===
 +
گناه- خمر- قمار كار حرام(قاموس) نام كارهائي است كه از ثواب باز ميدارند (مفردات) بنظر ميايد كه معني اصلي [[اثم]]، ضرر باشد در قرآن ميخوانيم {{متن قرآن|«يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَ الْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمٰا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَ مَنٰافِعُ لِلنّٰاسِ وَ إِثْمُهُمٰا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمٰا»}} <ref>بقره: 219</ref> از تو از خمر و قمار ميپرسند، بگو در آندو ضرري بزرگ و نيز منافعي براي مردم هست ولي ضررشان از نفعشان بيشتر است. از مقابلۀ اثم با منافع و اثمهما بانفعهما بدست ميايد كه معني اصلي آن ضرر است زيرا هميشه ضرر مقابل نفع است. در [[المنار]] ذيل آيۀ فوق گويد: اثم هر آنچيزي است كه در آن ضرر و زيان باشد.در اين صورت بگناه و [[قمار]] و [[خمر]] و مطلق كار حرام از آنجهت اثم گفته شده كه ضرراند و از خير باز ميدارند.اثام در آيۀ {{متن قرآن|«يَلْقَ أَثٰاماً»}} <ref>فرقان: 68</ref> بمعني عذاب و عقوبت است، گويا بعذاب از آنجهت [[اثام]] اطلاق شده كه مسبّب از اثم است و از باب تسميۀ مسبّب باسم سبب است آثم يعني: گناهكار- بضرر افتاده. {{متن قرآن|«وَ مَنْ يَكْتُمْهٰا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ»}} <ref>بقره: 283</ref> هر كه كتمان شهادت كند قلبش گناهكار است. [[اثيم]] صيغۀ مبالغه است {{متن قرآن|«وَيْلٌ لِكُلِّ أَفّٰاكٍ أَثِيمٍ»}} <ref>جاثية: 7</ref>.[[تأثيم]] نسبت دادن گناه بديگري است {{متن قرآن|«لٰا يَسْمَعُونَ فِيهٰا لَغْواً وَ لٰا تَأْثِيماً»}} <ref>واقعه: 25</ref> يعني در بهشت بيهوده و نسبت دادن گناه بيكديگر نميشنوند كلمۀ اثم با سائر مشتقات آن 48 بار در قرآن بكار رفته است.
 +
 
 +
==اثم در آیات قرآن==
 +
 
 +
===بِالْإِثْمِ===
 +
*ثُمَّ أَنْتُمْ هؤُلاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَ تُخْرِجُونَ فَريقاً مِنْكُمْ مِنْ دِيارِهِمْ تَظاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ إِنْ يَأْتُوكُمْ أُسارى‌ تُفادُوهُمْ وَ هُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ أَ فَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتابِ وَ تَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ يَوْمَ الْقِيامَةِ يُرَدُّونَ إِلى‌ أَشَدِّ الْعَذابِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ <ref>(بقره85)</ref>
 +
*وَ لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ وَ تُدْلُوا بِها إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَريقاً مِنْ أَمْوالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ <ref>(بقره188)</ref>
 +
*وَ إِذا قيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَ لَبِئْسَ الْمِهادُ <ref>(بقره206)</ref>
 +
*أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى‌ ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَ يَقُولُونَ في‌ أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصيرُ <ref>(مجادله8)</ref>
 +
*يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذا تَناجَيْتُمْ فَلا تَتَناجَوْا بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ تَناجَوْا بِالْبِرِّ وَ التَّقْوى‌ وَ اتَّقُوا اللَّهَ الَّذي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ <ref>(مجادله9)</ref>
 +
 
 +
===إِثْمَ===
 +
*إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَ الدَّمَ وَ لَحْمَ الْخِنْزيرِ وَ ما أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ <ref>(بقره173)</ref>
 +
*فَمَنْ خافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ <ref>(بقره182)</ref>
 +
*وَ اذْكُرُوا اللَّهَ في‌ أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ في‌ يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَ مَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقى‌ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ <ref>(بقره203)</ref>
 +
===إِثْمُهُ===
 +
*فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ ما سَمِعَهُ فَإِنَّما إِثْمُهُ عَلَى الَّذينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَميعٌ عَليمٌ <ref>(بقره181)</ref>
 +
 
 +
===إِثْمٌ ===
 +
*يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَ الْمَيْسِرِ قُلْ فيهِما إِثْمٌ كَبيرٌ وَ مَنافِعُ لِلنَّاسِ وَ إِثْمُهُما أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِما وَ يَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ <ref>(بقره219)</ref>
 +
*يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَ لا تَجَسَّسُوا وَ لا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَ يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحيمٌ <ref>(حجرات12)</ref>
 +
 
 +
===أَثيمٍ===
 +
*يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبا وَ يُرْبِي الصَّدَقاتِ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثيمٍ <ref>(بقره276)</ref>
 +
*طَعامُ الْأَثيمِ <ref>(دخان44)</ref>
 +
*وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثيمٍ <ref>(جاثیه7)</ref>
 +
*وَ ما يُكَذِّبُ بِهِ إِلاَّ كُلُّ مُعْتَدٍ أَثيمٍ <ref>(مطففین12)</ref>
 +
*مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثيمٍ <ref>(قلم 12)</ref>
 +
 
 +
===آثِمٌ===
 +
*وَ إِنْ كُنْتُمْ عَلى‌ سَفَرٍ وَ لَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لا تَكْتُمُوا الشَّهادَةَ وَ مَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ عَليمٌ <ref>(بقره283)</ref>
 +
 
 +
===إِثْماً===
 +
*وَ لا يَحْسَبَنَّ الَّذينَ كَفَرُوا أَنَّما نُمْلي‌ لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّما نُمْلي‌ لَهُمْ لِيَزْدادُوا إِثْماً وَ لَهُمْ عَذابٌ مُهينٌ <ref>(آل عمران178)</ref>
 +
*وَ إِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدالَ زَوْجٍ مَكانَ زَوْجٍ وَ آتَيْتُمْ إِحْداهُنَّ قِنْطاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَ تَأْخُذُونَهُ بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبيناً <ref>(نساء20)</ref>
 +
*إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَ يَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرى‌ إِثْماً عَظيماً <ref>(نساء48)</ref>
 +
*انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَ كَفى‌ بِهِ إِثْماً مُبيناً <ref>(نساء50)</ref>
 +
*وَ مَنْ يَكْسِبْ إِثْماً فَإِنَّما يَكْسِبُهُ عَلى‌ نَفْسِهِ وَ كانَ اللَّهُ عَليماً حَكيماً <ref>(نساء111)</ref>
 +
*وَ مَنْ يَكْسِبْ خَطيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَريئاً فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبيناً <ref>(نساء112)</ref>
 +
*فَإِنْ عُثِرَ عَلى‌ أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْماً فَآخَرانِ يَقُومانِ مَقامَهُما مِنَ الَّذينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيانِ فَيُقْسِمانِ بِاللَّهِ لَشَهادَتُنا أَحَقُّ مِنْ شَهادَتِهِما وَ مَا اعْتَدَيْنا إِنَّا إِذاً لَمِنَ الظَّالِمينَ <ref>(مائده107)</ref>
 +
*وَ الَّذينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبيناً <ref>(احزاب58)</ref>
 +
 
 +
===أَثيماً===
 +
*وَ لا تُجادِلْ عَنِ الَّذينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّاناً أَثيماً <ref>(نساء107)</ref>
 +
 
 +
===الْإِثْمِ===
 +
*يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللَّهِ وَ لاَ الشَّهْرَ الْحَرامَ وَ لاَ الْهَدْيَ وَ لاَ الْقَلائِدَ وَ لاَ آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ رَبِّهِمْ وَ رِضْواناً وَ إِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ أَنْ تَعْتَدُوا وَ تَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَ التَّقْوى‌ وَ لا تَعاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَديدُ الْعِقابِ <ref>(مائده2)</ref>
 +
*وَ تَرى‌ كَثيراً مِنْهُمْ يُسارِعُونَ فِي الْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ أَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ <ref>(مائده62)</ref>
 +
*إِنَّ الَّذينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَ الَّذي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذابٌ عَظيمٌ <ref>(نور11)</ref>
 +
*وَ الَّذينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَ الْفَواحِشَ وَ إِذا ما غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ <ref>(شوری37)</ref>
 +
*الَّذينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَ الْفَواحِشَ إِلاَّ اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَ إِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ في‌ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى‌ <ref>(نجم32)</ref>
 +
 
 +
===لِإِثْمٍ===
 +
*حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَ الدَّمُ وَ لَحْمُ الْخِنْزيرِ وَ ما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَ الْمُنْخَنِقَةُ وَ الْمَوْقُوذَةُ وَ الْمُتَرَدِّيَةُ وَ النَّطيحَةُ وَ ما أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ ما ذَكَّيْتُمْ وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَ أَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ دينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتي‌ وَ رَضيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ ديناً فَمَنِ اضْطُرَّ في‌ مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ <ref>(مائده3)</ref>
 +
 
 +
===إِثْمِكَ===
 +
*إِنِّي أُريدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمي‌ وَ إِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ وَ ذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمينَ <ref>(مائده29)</ref>
 +
 
 +
===بِإِثْمي‌===
 +
*إِنِّي أُريدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمي‌ وَ إِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ وَ ذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمينَ <ref>(مائده29)</ref>
 +
 
 +
===الْإِثْمَ===
 +
*لَوْ لا يَنْهاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَ الْأَحْبارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ وَ أَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما كانُوا يَصْنَعُونَ <ref>(مائده63)</ref>
 +
*وَ ذَرُوا ظاهِرَ الْإِثْمِ وَ باطِنَهُ إِنَّ الَّذينَ يَكْسِبُونَ الْإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِما كانُوا يَقْتَرِفُونَ <ref>(انعام120)</ref>
 +
*قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ وَ الْإِثْمَ وَ الْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ أَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً وَ أَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ <ref>(اعراف33)</ref>
 +
 
 +
===الْآثِمينَ===
 +
*يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حينَ الْوَصِيَّةِ اثْنانِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَأَصابَتْكُمْ مُصيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُما مِنْ بَعْدِ الصَّلاةِ فَيُقْسِمانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لا نَشْتَري بِهِ ثَمَناً وَ لَوْ كانَ ذا قُرْبى‌ وَ لا نَكْتُمُ شَهادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذاً لَمِنَ الْآثِمينَ <ref>(مائده106)</ref>
 +
 
 +
===أَثاماً===
 +
*وَ الَّذينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ وَ لا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتي‌ حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ لا يَزْنُونَ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً (فرقان68)
 +
تَنَزَّلُ عَلى‌ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثيمٍ <ref>(شعراء222)</ref>
 +
 
 +
===تَأْثيمٌ===
 +
*يَتَنازَعُونَ فيها كَأْساً لا لَغْوٌ فيها وَ لا تَأْثيمٌ <ref>(طور23)</ref>
 +
*لا يَسْمَعُونَ فيها لَغْواً وَ لا تَأْثيماً <ref>(واقعه25)</ref>
 +
 
 +
===آثِماً===
 +
فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَ لا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِماً أَوْ كَفُوراً <ref>(انسان24)</ref>
  
 
==پانویس==
 
==پانویس==
سطر ۷: سطر ۸۹:
 
*قاموس قرآن، قرشی بنابی، علی اکبر، تهران: دارالکتب الاسلامیه، 1307
 
*قاموس قرآن، قرشی بنابی، علی اکبر، تهران: دارالکتب الاسلامیه، 1307
  
 +
{{قرآن}}
 
[[رده:واژگان قرآنی]]
 
[[رده:واژگان قرآنی]]

نسخهٔ ‏۴ ژانویهٔ ۲۰۱۶، ساعت ۱۲:۲۸

إِثم: گناه- خمر- قمار كار حرام- (قاموس) نام كارهائي است كه از ثواب باز ميدارند (مفردات)


إِثم=

گناه- خمر- قمار كار حرام(قاموس) نام كارهائي است كه از ثواب باز ميدارند (مفردات) بنظر ميايد كه معني اصلي اثم، ضرر باشد در قرآن ميخوانيم «يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَ الْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمٰا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَ مَنٰافِعُ لِلنّٰاسِ وَ إِثْمُهُمٰا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمٰا» [۱] از تو از خمر و قمار ميپرسند، بگو در آندو ضرري بزرگ و نيز منافعي براي مردم هست ولي ضررشان از نفعشان بيشتر است. از مقابلۀ اثم با منافع و اثمهما بانفعهما بدست ميايد كه معني اصلي آن ضرر است زيرا هميشه ضرر مقابل نفع است. در المنار ذيل آيۀ فوق گويد: اثم هر آنچيزي است كه در آن ضرر و زيان باشد.در اين صورت بگناه و قمار و خمر و مطلق كار حرام از آنجهت اثم گفته شده كه ضرراند و از خير باز ميدارند.اثام در آيۀ «يَلْقَ أَثٰاماً» [۲] بمعني عذاب و عقوبت است، گويا بعذاب از آنجهت اثام اطلاق شده كه مسبّب از اثم است و از باب تسميۀ مسبّب باسم سبب است آثم يعني: گناهكار- بضرر افتاده. «وَ مَنْ يَكْتُمْهٰا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ» [۳] هر كه كتمان شهادت كند قلبش گناهكار است. اثيم صيغۀ مبالغه است «وَيْلٌ لِكُلِّ أَفّٰاكٍ أَثِيمٍ» [۴].تأثيم نسبت دادن گناه بديگري است «لٰا يَسْمَعُونَ فِيهٰا لَغْواً وَ لٰا تَأْثِيماً» [۵] يعني در بهشت بيهوده و نسبت دادن گناه بيكديگر نميشنوند كلمۀ اثم با سائر مشتقات آن 48 بار در قرآن بكار رفته است.

اثم در آیات قرآن

بِالْإِثْمِ

  • ثُمَّ أَنْتُمْ هؤُلاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَ تُخْرِجُونَ فَريقاً مِنْكُمْ مِنْ دِيارِهِمْ تَظاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ إِنْ يَأْتُوكُمْ أُسارى‌ تُفادُوهُمْ وَ هُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ أَ فَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتابِ وَ تَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ يَوْمَ الْقِيامَةِ يُرَدُّونَ إِلى‌ أَشَدِّ الْعَذابِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ [۶]
  • وَ لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ وَ تُدْلُوا بِها إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَريقاً مِنْ أَمْوالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ [۷]
  • وَ إِذا قيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَ لَبِئْسَ الْمِهادُ [۸]
  • أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى‌ ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ يَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَ يَقُولُونَ في‌ أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصيرُ [۹]
  • يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذا تَناجَيْتُمْ فَلا تَتَناجَوْا بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَ تَناجَوْا بِالْبِرِّ وَ التَّقْوى‌ وَ اتَّقُوا اللَّهَ الَّذي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ [۱۰]

إِثْمَ

  • إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَ الدَّمَ وَ لَحْمَ الْخِنْزيرِ وَ ما أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ [۱۱]
  • فَمَنْ خافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ [۱۲]
  • وَ اذْكُرُوا اللَّهَ في‌ أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ في‌ يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَ مَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقى‌ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ [۱۳]

إِثْمُهُ

  • فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ ما سَمِعَهُ فَإِنَّما إِثْمُهُ عَلَى الَّذينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَميعٌ عَليمٌ [۱۴]

إِثْمٌ

  • يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَ الْمَيْسِرِ قُلْ فيهِما إِثْمٌ كَبيرٌ وَ مَنافِعُ لِلنَّاسِ وَ إِثْمُهُما أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِما وَ يَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ [۱۵]
  • يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَ لا تَجَسَّسُوا وَ لا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَ يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحيمٌ [۱۶]

أَثيمٍ

  • يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبا وَ يُرْبِي الصَّدَقاتِ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثيمٍ [۱۷]
  • طَعامُ الْأَثيمِ [۱۸]
  • وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثيمٍ [۱۹]
  • وَ ما يُكَذِّبُ بِهِ إِلاَّ كُلُّ مُعْتَدٍ أَثيمٍ [۲۰]
  • مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثيمٍ [۲۱]

آثِمٌ

  • وَ إِنْ كُنْتُمْ عَلى‌ سَفَرٍ وَ لَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لا تَكْتُمُوا الشَّهادَةَ وَ مَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ عَليمٌ [۲۲]

إِثْماً

  • وَ لا يَحْسَبَنَّ الَّذينَ كَفَرُوا أَنَّما نُمْلي‌ لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّما نُمْلي‌ لَهُمْ لِيَزْدادُوا إِثْماً وَ لَهُمْ عَذابٌ مُهينٌ [۲۳]
  • وَ إِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدالَ زَوْجٍ مَكانَ زَوْجٍ وَ آتَيْتُمْ إِحْداهُنَّ قِنْطاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَ تَأْخُذُونَهُ بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبيناً [۲۴]
  • إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَ يَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرى‌ إِثْماً عَظيماً [۲۵]
  • انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَ كَفى‌ بِهِ إِثْماً مُبيناً [۲۶]
  • وَ مَنْ يَكْسِبْ إِثْماً فَإِنَّما يَكْسِبُهُ عَلى‌ نَفْسِهِ وَ كانَ اللَّهُ عَليماً حَكيماً [۲۷]
  • وَ مَنْ يَكْسِبْ خَطيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَريئاً فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبيناً [۲۸]
  • فَإِنْ عُثِرَ عَلى‌ أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْماً فَآخَرانِ يَقُومانِ مَقامَهُما مِنَ الَّذينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيانِ فَيُقْسِمانِ بِاللَّهِ لَشَهادَتُنا أَحَقُّ مِنْ شَهادَتِهِما وَ مَا اعْتَدَيْنا إِنَّا إِذاً لَمِنَ الظَّالِمينَ [۲۹]
  • وَ الَّذينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبيناً [۳۰]

أَثيماً

  • وَ لا تُجادِلْ عَنِ الَّذينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّاناً أَثيماً [۳۱]

الْإِثْمِ

  • يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللَّهِ وَ لاَ الشَّهْرَ الْحَرامَ وَ لاَ الْهَدْيَ وَ لاَ الْقَلائِدَ وَ لاَ آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ رَبِّهِمْ وَ رِضْواناً وَ إِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ أَنْ تَعْتَدُوا وَ تَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَ التَّقْوى‌ وَ لا تَعاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَديدُ الْعِقابِ [۳۲]
  • وَ تَرى‌ كَثيراً مِنْهُمْ يُسارِعُونَ فِي الْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ أَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ [۳۳]
  • إِنَّ الَّذينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَ الَّذي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذابٌ عَظيمٌ [۳۴]
  • وَ الَّذينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَ الْفَواحِشَ وَ إِذا ما غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ [۳۵]
  • الَّذينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَ الْفَواحِشَ إِلاَّ اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَ إِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ في‌ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى‌ [۳۶]

لِإِثْمٍ

  • حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَ الدَّمُ وَ لَحْمُ الْخِنْزيرِ وَ ما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَ الْمُنْخَنِقَةُ وَ الْمَوْقُوذَةُ وَ الْمُتَرَدِّيَةُ وَ النَّطيحَةُ وَ ما أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ ما ذَكَّيْتُمْ وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَ أَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ دينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتي‌ وَ رَضيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ ديناً فَمَنِ اضْطُرَّ في‌ مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحيمٌ [۳۷]

إِثْمِكَ

  • إِنِّي أُريدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمي‌ وَ إِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ وَ ذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمينَ [۳۸]

بِإِثْمي‌

  • إِنِّي أُريدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمي‌ وَ إِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ وَ ذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمينَ [۳۹]

الْإِثْمَ

  • لَوْ لا يَنْهاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَ الْأَحْبارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ وَ أَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما كانُوا يَصْنَعُونَ [۴۰]
  • وَ ذَرُوا ظاهِرَ الْإِثْمِ وَ باطِنَهُ إِنَّ الَّذينَ يَكْسِبُونَ الْإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِما كانُوا يَقْتَرِفُونَ [۴۱]
  • قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ وَ الْإِثْمَ وَ الْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ أَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً وَ أَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ [۴۲]

الْآثِمينَ

  • يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حينَ الْوَصِيَّةِ اثْنانِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَأَصابَتْكُمْ مُصيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُما مِنْ بَعْدِ الصَّلاةِ فَيُقْسِمانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لا نَشْتَري بِهِ ثَمَناً وَ لَوْ كانَ ذا قُرْبى‌ وَ لا نَكْتُمُ شَهادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذاً لَمِنَ الْآثِمينَ [۴۳]

أَثاماً

  • وَ الَّذينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ وَ لا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتي‌ حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ لا يَزْنُونَ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً (فرقان68)

تَنَزَّلُ عَلى‌ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثيمٍ [۴۴]

تَأْثيمٌ

  • يَتَنازَعُونَ فيها كَأْساً لا لَغْوٌ فيها وَ لا تَأْثيمٌ [۴۵]
  • لا يَسْمَعُونَ فيها لَغْواً وَ لا تَأْثيماً [۴۶]

آثِماً

فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَ لا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِماً أَوْ كَفُوراً [۴۷]

پانویس

  1. بقره: 219
  2. فرقان: 68
  3. بقره: 283
  4. جاثية: 7
  5. واقعه: 25
  6. (بقره85)
  7. (بقره188)
  8. (بقره206)
  9. (مجادله8)
  10. (مجادله9)
  11. (بقره173)
  12. (بقره182)
  13. (بقره203)
  14. (بقره181)
  15. (بقره219)
  16. (حجرات12)
  17. (بقره276)
  18. (دخان44)
  19. (جاثیه7)
  20. (مطففین12)
  21. (قلم 12)
  22. (بقره283)
  23. (آل عمران178)
  24. (نساء20)
  25. (نساء48)
  26. (نساء50)
  27. (نساء111)
  28. (نساء112)
  29. (مائده107)
  30. (احزاب58)
  31. (نساء107)
  32. (مائده2)
  33. (مائده62)
  34. (نور11)
  35. (شوری37)
  36. (نجم32)
  37. (مائده3)
  38. (مائده29)
  39. (مائده29)
  40. (مائده63)
  41. (انعام120)
  42. (اعراف33)
  43. (مائده106)
  44. (شعراء222)
  45. (طور23)
  46. (واقعه25)
  47. (انسان24)

منابع

  • قاموس قرآن، قرشی بنابی، علی اکبر، تهران: دارالکتب الاسلامیه، 1307
قرآن
متن و ترجمه قرآن
اوصاف قرآن (اسامی و صفات قرآن، اعجاز قرآن، عدم تحریف در قرآن)
اجزاء قرآن آیه، سوره، جزء، حزب، حروف مقطعه
ترجمه و تفسیر قرآن تاریخ تفسیر، روشهای تفسیری قرآن، سیاق آیات، اسرائیلیات، تاویل، فهرست تفاسیر شیعه، فهرست تفاسیر اهل سنت، ترجمه های قرآن
علوم قرآنی تاریخ قرآن: نزول قرآن، جمع قرآن، شان نزول، کاتبان وحی، قراء سبعه
دلالت الفاظ قرآن: عام و خاص، مجمل و مبین، مطلق و مقید، محکم و متشابه، مفهوم و منطوق، نص و ظاهر، ناسخ و منسوخ
تلاوت قرآن تجوید، آداب قرائت قرآن، تدبر در قرآن
رده ها: سوره های قرآن * آیات قرآن * واژگان قرآنی * شخصیت های قرآنی * قصه های قرآنی * علوم قرآنی * معارف قرآن