قاموس قرآن: إثم

از دانشنامه‌ی اسلامی
نسخهٔ تاریخ ‏۲۲ فوریهٔ ۲۰۲۰، ساعت ۰۷:۵۹ توسط Aghajani (بحث | مشارکت‌ها)
پرش به ناوبری پرش به جستجو

«إِثم» در کتب لغت به معنی گناه، ضرر و کار حرام آمده است. این کلمه با سائر مشتقات آن ۴۸ بار در قرآن کریم بکار رفته است.

إِثم در لغت

«إِثم» در لغت به معنای گناه، خمر، قمار، کار حرام است (قاموس) و یا نام کارهائی است که از ثواب باز می دارند (مفردات).

بنظر می آید که معنی اصلی اثم، ضرر باشد، در قرآن می خوانیم «يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا»[۱] از تو از خمر و قمار می پرسند، بگو در آندو ضرری بزرگ و نیز منافعی برای مردم هست ولی ضررشان از نفعشان بیشتر است. از مقابلۀ اثم با منافع و اثمهما با نفعهما بدست می آید که معنی اصلی آن ضرر است زیرا همیشه ضرر مقابل نفع است.

در المنار ذیل آیۀ فوق گوید: اثم هر آن چیزی است که در آن ضرر و زیان باشد. در این صورت به گناه و قمار و خمر و مطلق کار حرام از آن جهت اثم گفته شده که ضرراند و از خیر باز می دارند.

همچنین اثام در آیۀ «يَلْقَ أَثَامًا»[۲] بمعنی عذاب و عقوبت است، گویا بعذاب از آن جهت اثام اطلاق شده که مسبّب از اثم است و از باب تسمیۀ مسبّب باسم سبب است. آثم یعنی: گناهکار- بضرر افتاده: «وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ»[۳] هر که کتمان شهادت کند قلبش گناهکار است. اثیم صیغۀ مبالغه است «وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ»[۴]. تأثیم نسبت دادن گناه بدیگری است «لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا»[۵] یعنی در بهشت بیهوده و نسبت دادن گناه بیکدیگر نمی شنوند.

اثم در آیات قرآن

إثْم:

  • «إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَعَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ».[۶]
  • «فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ».[۷]
  • «وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَىٰ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ».[۸]
  • «فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ».[۹]
  • «يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ».[۱۰]
  • «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ».[۱۱]
  • «وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ».[۱۲]
  • «وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَ إِثْمًا مُبِينًا».[۱۳]
  • «إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا».[۱۴]
  • «انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَكَفَىٰ بِهِ إِثْمًا مُبِينًا».[۱۵]
  • «وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَىٰ نَفْسِهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا».[۱۶]
  • «وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَ إِثْمًا مُبِينًا».[۱۷]
  • «فَإِنْ عُثِرَ عَلَىٰ أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْمًا فَآخَرَانِ يَقُومَانِ مَقَامَهُمَا مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيَانِ فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ لَشَهَادَتُنَا أَحَقُّ مِنْ شَهَادَتِهِمَا وَمَا اعْتَدَيْنَا إِنَّا إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ».[۱۸]
  • «وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَ إِثْمًا مُبِينًا».[۱۹]
  • «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلَائِدَ وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنْ رَبِّهِمْ وَرِضْوَانًا وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُوا وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَنْ تَعْتَدُوا وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ».[۲۰]
  • «ثُمَّ أَنْتُمْ هؤُلاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَکمْ وَ تُخْرِجُونَ فَریقاً مِنْکمْ مِنْ دِیارِهِمْ تَظاهَرُونَ عَلَیهِمْ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ إِنْ یأْتُوکمْ أُسارى‌ تُفادُوهُمْ وَ هُوَ مُحَرَّمٌ عَلَیکمْ إِخْراجُهُمْ أَ فَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْکتابِ وَ تَکفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ یفْعَلُ ذلِک مِنْکمْ إِلاَّ خِزْی فِی الْحَیاةِ الدُّنْیا وَ یوْمَ الْقِیامَةِ یرَدُّونَ إِلى‌ أَشَدِّ الْعَذابِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ».[۲۱]
  • «وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ».[۲۲]
  • «وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِفَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ».[۲۳]
  • «أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَىٰ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَإِذَا جَاءُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْلَا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِمَا نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيرُ».[۲۴]
  • «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلَا تَتَنَاجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ».[۲۵]
  • «وَتَرَىٰ كَثِيرًا مِنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ».[۲۶]
  • «إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ».[۲۷]
  • «وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ».[۲۸]
  • «الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ».[۲۹]
  • «حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ ۚ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ».[۳۰]
  • «إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَ إِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ».[۳۱]
  • «لَوْلَا يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَصْنَعُونَ».[۳۲]
  • «وَذَرُوا ظَاهِرَ الْإِثْمِ وَبَاطِنَهُ إِنَّ الَّذِينَ يَكْسِبُونَ الْإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُوا يَقْتَرِفُونَ».[۳۳]
  • «قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَ الْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ».[۳۴]

أَثیمٍ:

  • «يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ».[۳۵]
  • «طَعَامُ الْأَثِيمِ».[۳۶]
  • «وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ».[۳۷]
  • «وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ».[۳۸]
  • «مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ».[۳۹]
  • «تَنَزَّلُ عَلَىٰ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ».[۴۰]
  • «وَلَا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا».[۴۱]

آثِم:

  • «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُمَا مِنْ بَعْدِ الصَّلَاةِ فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لَا نَشْتَرِي بِهِ ثَمَنًا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ وَلَا نَكْتُمُ شَهَادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذًا لَمِنَ الْآثِمِينَ».[۴۲]
  • «فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِمًا أَوْ كَفُورًا».[۴۳]
  • «وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَىٰ سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ ۚ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ».[۴۴]

أَثاماً:

  • «وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا».[۴۵]

تَأْثیمٌ:

  • «يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا لَا لَغْوٌ فِيهَا وَلَا تَأْثِيمٌ».[۴۶]
  • «لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا».[۴۷]

پانویس

  1. (بقره ۲۱۹)
  2. (فرقان ۶۸)
  3. (بقره ۲۸۳)
  4. (جاثیة ۷)
  5. (واقعه ۲۵)
  6. (بقره۱۷۳)
  7. (بقره۱۸۲)
  8. (بقره۲۰۳)
  9. (بقره۱۸۱)
  10. (بقره۲۱۹)
  11. (حجرات۱۲)
  12. (آل عمران۱۷۸)
  13. (نساء۲۰)
  14. (نساء۴۸)
  15. (نساء۵۰)
  16. (نساء۱۱۱)
  17. (نساء۱۱۲)
  18. (مائده۱۰۷)
  19. (احزاب۵۸)
  20. (مائده۲)
  21. (بقره۸۵)
  22. (بقره۱۸۸)
  23. (بقره۲۰۶)
  24. (مجادله۸)
  25. (مجادله۹)
  26. (مائده۶۲)
  27. (نور۱۱)
  28. (شوری۳۷)
  29. (نجم۳۲)
  30. (مائده۳)
  31. (مائده۲۹)
  32. (مائده۶۳)
  33. (انعام۱۲۰)
  34. (اعراف۳۳)
  35. (بقره۲۷۶)
  36. (دخان۴۴)
  37. (جاثیه۷)
  38. (مطففین۱۲)
  39. (قلم ۱۲)
  40. (شعراء۲۲۲)
  41. (نساء۱۰۷)
  42. (مائده۱۰۶)
  43. (انسان۲۴)
  44. (بقره۲۸۳)
  45. (فرقان۶۸)
  46. (طور۲۳)
  47. (واقعه۲۵)

منابع

  • قاموس قرآن، قرشی بنابی، علی اکبر، تهران: دارالکتب الاسلامیه، ۱۳۰۷.
قرآن
متن و ترجمه قرآن
اوصاف قرآن (اسامی و صفات قرآن، اعجاز قرآن، عدم تحریف در قرآن)
اجزاء قرآن آیه، سوره، جزء، حزب، حروف مقطعه
ترجمه و تفسیر قرآن تاریخ تفسیر، روشهای تفسیری قرآن، سیاق آیات، اسرائیلیات، تاویل، فهرست تفاسیر شیعه، فهرست تفاسیر اهل سنت، ترجمه های قرآن
علوم قرآنی تاریخ قرآن: نزول قرآن، جمع قرآن، شان نزول، کاتبان وحی، قراء سبعه
دلالت الفاظ قرآن: عام و خاص، مجمل و مبین، مطلق و مقید، محکم و متشابه، مفهوم و منطوق، نص و ظاهر، ناسخ و منسوخ
تلاوت قرآن تجوید، آداب قرائت قرآن، تدبر در قرآن
رده ها: سوره های قرآن * آیات قرآن * واژگان قرآنی * شخصیت های قرآنی * قصه های قرآنی * علوم قرآنی * معارف قرآن