قاموس قرآن: إثم: تفاوت بین نسخهها
سطر ۶۸: | سطر ۶۸: | ||
'''أَثاماً:''' | '''أَثاماً:''' | ||
− | * | + | *{{متن قرآن|«وَ الَّذینَ لا یدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ وَ لا یقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتی حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ لا یزْنُونَ وَ مَنْ یفْعَلْ ذلِک یلْقَ '''أَثاماً'''»}}.<ref>(فرقان۶۸)</ref> |
'''تَأْثیمٌ:''' | '''تَأْثیمٌ:''' | ||
− | * | + | *{{متن قرآن|«یتَنازَعُونَ فیها کأْساً لا لَغْوٌ فیها وَ لا '''تَأْثیمٌ'''»}}.<ref>(طور۲۳)</ref> |
− | * | + | *{{متن قرآن|«لا یسْمَعُونَ فیها لَغْواً وَ لا '''تَأْثیماً'''»}}.<ref>(واقعه۲۵)</ref> |
==پانویس== | ==پانویس== |
نسخهٔ ۱۴ نوامبر ۲۰۱۹، ساعت ۰۶:۲۱
«إِثم» در کتب لغت به معنی گناه، ضرر و کار حرام آمده است. این کلمه با سائر مشتقات آن ۴۸ بار در قرآن کریم بکار رفته است.
إِثم در لغت
«إِثم» در لغت به معنای گناه، خمر، قمار، کار حرام است (قاموس) و یا نام کارهائی است که از ثواب باز می دارند (مفردات).
بنظر می آید که معنی اصلی اثم، ضرر باشد، در قرآن می خوانیم «یسْئَلُونَک عَنِ الْخَمْرِ وَ الْمَیسِرِ قُلْ فِیهِمٰا إِثْمٌ کبِیرٌ وَ مَنٰافِعُ لِلنّٰاسِ وَ إِثْمُهُمٰا أَکبَرُ مِنْ نَفْعِهِمٰا»[۱] از تو از خمر و قمار می پرسند، بگو در آندو ضرری بزرگ و نیز منافعی برای مردم هست ولی ضررشان از نفعشان بیشتر است. از مقابلۀ اثم با منافع و اثمهما با نفعهما بدست می آید که معنی اصلی آن ضرر است زیرا همیشه ضرر مقابل نفع است.
در المنار ذیل آیۀ فوق گوید: اثم هر آن چیزی است که در آن ضرر و زیان باشد. در این صورت به گناه و قمار و خمر و مطلق کار حرام از آن جهت اثم گفته شده که ضرراند و از خیر باز می دارند.
همچنین اثام در آیۀ «یلْقَ أَثٰاماً»[۲] بمعنی عذاب و عقوبت است، گویا بعذاب از آن جهت اثام اطلاق شده که مسبّب از اثم است و از باب تسمیۀ مسبّب باسم سبب است. آثم یعنی: گناهکار- بضرر افتاده: «وَ مَنْ یکتُمْهٰا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ»[۳] هر که کتمان شهادت کند قلبش گناهکار است. اثیم صیغۀ مبالغه است «وَیلٌ لِکلِّ أَفّٰاک أَثِیمٍ»[۴]. تأثیم نسبت دادن گناه بدیگری است «لٰا یسْمَعُونَ فِیهٰا لَغْواً وَ لٰا تَأْثِیماً»[۵] یعنی در بهشت بیهوده و نسبت دادن گناه بیکدیگر نمی شنوند.
اثم در آیات قرآن
إثْم:
- «إِنَّما حَرَّمَ عَلَیکمُ الْمَیتَةَ وَ الدَّمَ وَ لَحْمَ الْخِنْزیرِ وَ ما أُهِلَّ بِهِ لِغَیرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَیرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَیهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحیمٌ».[۶]
- «فَمَنْ خافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً فَأَصْلَحَ بَینَهُمْ فَلا إِثْمَ عَلَیهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحیمٌ».[۷]
- «وَ اذْکرُوا اللَّهَ فی أَیامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فی یوْمَینِ فَلا إِثْمَ عَلَیهِ وَ مَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَیهِ لِمَنِ اتَّقى وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْلَمُوا أَنَّکمْ إِلَیهِ تُحْشَرُونَ».[۸]
- «فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ ما سَمِعَهُ فَإِنَّما إِثْمُهُ عَلَى الَّذینَ یبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمیعٌ عَلیمٌ».[۹]
- «یسْئَلُونَک عَنِ الْخَمْرِ وَ الْمَیسِرِ قُلْ فیهِما إِثْمٌ کبیرٌ وَ مَنافِعُ لِلنَّاسِ وَ إِثْمُهُما أَکبَرُ مِنْ نَفْعِهِما وَ یسْئَلُونَک ما ذا ینْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ کذلِک یبَینُ اللَّهُ لَکمُ الْآیاتِ لَعَلَّکمْ تَتَفَکرُونَ».[۱۰]
- «یا أَیهَا الَّذینَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا کثیراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَ لا تَجَسَّسُوا وَ لا یغْتَبْ بَعْضُکمْ بَعْضاً أَ یحِبُّ أَحَدُکمْ أَنْ یأْکلَ لَحْمَ أَخیهِ مَیتاً فَکرِهْتُمُوهُ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحیمٌ».[۱۱]
- «وَ لا یحْسَبَنَّ الَّذینَ کفَرُوا أَنَّما نُمْلی لَهُمْ خَیرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّما نُمْلی لَهُمْ لِیزْدادُوا إِثْماً وَ لَهُمْ عَذابٌ مُهینٌ».[۱۲]
- «وَ إِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدالَ زَوْجٍ مَکانَ زَوْجٍ وَ آتَیتُمْ إِحْداهُنَّ قِنْطاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَیئاً أَ تَأْخُذُونَهُ بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبیناً».[۱۳]
- «إِنَّ اللَّهَ لا یغْفِرُ أَنْ یشْرَک بِهِ وَ یغْفِرُ ما دُونَ ذلِک لِمَنْ یشاءُ وَ مَنْ یشْرِک بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرى إِثْماً عَظیماً».[۱۴]
- «انْظُرْ کیفَ یفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْکذِبَ وَ کفى بِهِ إِثْماً مُبیناً».[۱۵]
- «وَ مَنْ یکسِبْ إِثْماً فَإِنَّما یکسِبُهُ عَلى نَفْسِهِ وَ کانَ اللَّهُ عَلیماً حَکیماً».[۱۶]
- «وَ مَنْ یکسِبْ خَطیئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ یرْمِ بِهِ بَریئاً فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبیناً».[۱۷]
- «فَإِنْ عُثِرَ عَلى أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْماً فَآخَرانِ یقُومانِ مَقامَهُما مِنَ الَّذینَ اسْتَحَقَّ عَلَیهِمُ الْأَوْلَیانِ فَیقْسِمانِ بِاللَّهِ لَشَهادَتُنا أَحَقُّ مِنْ شَهادَتِهِما وَ مَا اعْتَدَینا إِنَّا إِذاً لَمِنَ الظَّالِمینَ».[۱۸]
- «وَ الَّذینَ یؤْذُونَ الْمُؤْمِنینَ وَ الْمُؤْمِناتِ بِغَیرِ مَا اکتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبیناً».[۱۹]
- «یا أَیهَا الَّذینَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللَّهِ وَ لاَ الشَّهْرَ الْحَرامَ وَ لاَ الْهَدْی وَ لاَ الْقَلائِدَ وَ لاَ آمِّینَ الْبَیتَ الْحَرامَ یبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ رَبِّهِمْ وَ رِضْواناً وَ إِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا وَ لا یجْرِمَنَّکمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوکمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ أَنْ تَعْتَدُوا وَ تَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَ التَّقْوى وَ لا تَعاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدیدُ الْعِقابِ».[۲۰]
- «ثُمَّ أَنْتُمْ هؤُلاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَکمْ وَ تُخْرِجُونَ فَریقاً مِنْکمْ مِنْ دِیارِهِمْ تَظاهَرُونَ عَلَیهِمْ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ إِنْ یأْتُوکمْ أُسارى تُفادُوهُمْ وَ هُوَ مُحَرَّمٌ عَلَیکمْ إِخْراجُهُمْ أَ فَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْکتابِ وَ تَکفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ یفْعَلُ ذلِک مِنْکمْ إِلاَّ خِزْی فِی الْحَیاةِ الدُّنْیا وَ یوْمَ الْقِیامَةِ یرَدُّونَ إِلى أَشَدِّ الْعَذابِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ».[۲۱]
- «وَ لا تَأْکلُوا أَمْوالَکمْ بَینَکمْ بِالْباطِلِ وَ تُدْلُوا بِها إِلَى الْحُکامِ لِتَأْکلُوا فَریقاً مِنْ أَمْوالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ».[۲۲]
- «وَ إِذا قیلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَ لَبِئْسَ الْمِهادُ».[۲۳]
- «أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذینَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى ثُمَّ یعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ وَ یتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِیةِ الرَّسُولِ وَ إِذا جاؤُک حَیوْک بِما لَمْ یحَیک بِهِ اللَّهُ وَ یقُولُونَ فی أَنْفُسِهِمْ لَوْ لا یعَذِّبُنَا اللَّهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ یصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصیرُ».[۲۴]
- «یا أَیهَا الَّذینَ آمَنُوا إِذا تَناجَیتُمْ فَلا تَتَناجَوْا بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ مَعْصِیةِ الرَّسُولِ وَ تَناجَوْا بِالْبِرِّ وَ التَّقْوى وَ اتَّقُوا اللَّهَ الَّذی إِلَیهِ تُحْشَرُونَ».[۲۵]
- «وَ تَرى کثیراً مِنْهُمْ یسارِعُونَ فِی الْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ أَکلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما کانُوا یعْمَلُونَ».[۲۶]
- «إِنَّ الَّذینَ جاؤُ بِالْإِفْک عُصْبَةٌ مِنْکمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَکمْ بَلْ هُوَ خَیرٌ لَکمْ لِکلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اکتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَ الَّذی تَوَلَّى کبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذابٌ عَظیمٌ».[۲۷]
- «وَ الَّذینَ یجْتَنِبُونَ کبائِرَ الْإِثْمِ وَ الْفَواحِشَ وَ إِذا ما غَضِبُوا هُمْ یغْفِرُونَ».[۲۸]
- «الَّذینَ یجْتَنِبُونَ کبائِرَ الْإِثْمِ وَ الْفَواحِشَ إِلاَّ اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّک واسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِکمْ إِذْ أَنْشَأَکمْ مِنَ الْأَرْضِ وَ إِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فی بُطُونِ أُمَّهاتِکمْ فَلا تُزَکوا أَنْفُسَکمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى».[۲۹]
- «حُرِّمَتْ عَلَیکمُ الْمَیتَةُ وَ الدَّمُ وَ لَحْمُ الْخِنْزیرِ وَ ما أُهِلَّ لِغَیرِ اللَّهِ بِهِ وَ الْمُنْخَنِقَةُ وَ الْمَوْقُوذَةُ وَ الْمُتَرَدِّیةُ وَ النَّطیحَةُ وَ ما أَکلَ السَّبُعُ إِلاَّ ما ذَکیتُمْ وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَ أَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِکمْ فِسْقٌ الْیوْمَ یئِسَ الَّذینَ کفَرُوا مِنْ دینِکمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِ الْیوْمَ أَکمَلْتُ لَکمْ دینَکمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَیکمْ نِعْمَتی وَ رَضیتُ لَکمُ الْإِسْلامَ دیناً فَمَنِ اضْطُرَّ فی مَخْمَصَةٍ غَیرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحیمٌ».[۳۰]
- «إِنِّی أُریدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمی وَ إِثْمِک فَتَکونَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ وَ ذلِک جَزاءُ الظَّالِمینَ».[۳۱]
- «لَوْ لا ینْهاهُمُ الرَّبَّانِیونَ وَ الْأَحْبارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ وَ أَکلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ ما کانُوا یصْنَعُونَ».[۳۲]
- «وَ ذَرُوا ظاهِرَ الْإِثْمِ وَ باطِنَهُ إِنَّ الَّذینَ یکسِبُونَ الْإِثْمَ سَیجْزَوْنَ بِما کانُوا یقْتَرِفُونَ».[۳۳]
- «قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّی الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ وَ الْإِثْمَ وَ الْبَغْی بِغَیرِ الْحَقِّ وَ أَنْ تُشْرِکوا بِاللَّهِ ما لَمْ ینَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً وَ أَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ».[۳۴]
أَثیمٍ:
- «یمْحَقُ اللَّهُ الرِّبا وَ یرْبِی الصَّدَقاتِ وَ اللَّهُ لا یحِبُّ کلَّ کفَّارٍ أَثیمٍ».[۳۵]
- «طَعامُ الْأَثیمِ».[۳۶]
- «وَیلٌ لِکلِّ أَفَّاک أَثیمٍ».[۳۷]
- «وَ ما یکذِّبُ بِهِ إِلاَّ کلُّ مُعْتَدٍ أَثیمٍ».[۳۸]
- «مَنَّاعٍ لِلْخَیرِ مُعْتَدٍ أَثیمٍ».[۳۹]
- «تَنَزَّلُ عَلى کلِّ أَفَّاک أَثیمٍ».[۴۰]
- «وَ لا تُجادِلْ عَنِ الَّذینَ یخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا یحِبُّ مَنْ کانَ خَوَّاناً أَثیماً».[۴۱]
آثِم:
- «یا أَیهَا الَّذینَ آمَنُوا شَهادَةُ بَینِکمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَکمُ الْمَوْتُ حینَ الْوَصِیةِ اثْنانِ ذَوا عَدْلٍ مِنْکمْ أَوْ آخَرانِ مِنْ غَیرِکمْ إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِی الْأَرْضِ فَأَصابَتْکمْ مُصیبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُما مِنْ بَعْدِ الصَّلاةِ فَیقْسِمانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لا نَشْتَری بِهِ ثَمَناً وَ لَوْ کانَ ذا قُرْبى وَ لا نَکتُمُ شَهادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذاً لَمِنَ الْآثِمینَ».[۴۲]
- «فَاصْبِرْ لِحُکمِ رَبِّک وَ لا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِماً أَوْ کفُوراً».[۴۳]
- «وَ إِنْ کنْتُمْ عَلى سَفَرٍ وَ لَمْ تَجِدُوا کاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُکمْ بَعْضاً فَلْیؤَدِّ الَّذِی اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ وَ لْیتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لا تَکتُمُوا الشَّهادَةَ وَ مَنْ یکتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ عَلیمٌ».[۴۴]
أَثاماً:
- «وَ الَّذینَ لا یدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ وَ لا یقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتی حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ لا یزْنُونَ وَ مَنْ یفْعَلْ ذلِک یلْقَ أَثاماً».[۴۵]
تَأْثیمٌ:
- «یتَنازَعُونَ فیها کأْساً لا لَغْوٌ فیها وَ لا تَأْثیمٌ».[۴۶]
- «لا یسْمَعُونَ فیها لَغْواً وَ لا تَأْثیماً».[۴۷]
پانویس
- ↑ (بقره ۲۱۹)
- ↑ (فرقان ۶۸)
- ↑ (بقره ۲۸۳)
- ↑ (جاثیة ۷)
- ↑ (واقعه ۲۵)
- ↑ (بقره۱۷۳)
- ↑ (بقره۱۸۲)
- ↑ (بقره۲۰۳)
- ↑ (بقره۱۸۱)
- ↑ (بقره۲۱۹)
- ↑ (حجرات۱۲)
- ↑ (آل عمران۱۷۸)
- ↑ (نساء۲۰)
- ↑ (نساء۴۸)
- ↑ (نساء۵۰)
- ↑ (نساء۱۱۱)
- ↑ (نساء۱۱۲)
- ↑ (مائده۱۰۷)
- ↑ (احزاب۵۸)
- ↑ (مائده۲)
- ↑ (بقره۸۵)
- ↑ (بقره۱۸۸)
- ↑ (بقره۲۰۶)
- ↑ (مجادله۸)
- ↑ (مجادله۹)
- ↑ (مائده۶۲)
- ↑ (نور۱۱)
- ↑ (شوری۳۷)
- ↑ (نجم۳۲)
- ↑ (مائده۳)
- ↑ (مائده۲۹)
- ↑ (مائده۶۳)
- ↑ (انعام۱۲۰)
- ↑ (اعراف۳۳)
- ↑ (بقره۲۷۶)
- ↑ (دخان۴۴)
- ↑ (جاثیه۷)
- ↑ (مطففین۱۲)
- ↑ (قلم ۱۲)
- ↑ (شعراء۲۲۲)
- ↑ (نساء۱۰۷)
- ↑ (مائده۱۰۶)
- ↑ (انسان۲۴)
- ↑ (بقره۲۸۳)
- ↑ (فرقان۶۸)
- ↑ (طور۲۳)
- ↑ (واقعه۲۵)
منابع
- قاموس قرآن، قرشی بنابی، علی اکبر، تهران: دارالکتب الاسلامیه، ۱۳۰۷.