ملاعلی آرانی

مسجد و آرامگاه ملاعلی آرانی بزرگ در جوار خانه کرباسی ها محله قاضی

دست خط ملاعلی آرانی بزرگ

ملاعلی آرانی

ملا علی آرانی (1- فرزند ملا  محمد حسن 2- فرزند ملا مهدی و.......)

Mola Ali Arani

1 - ملا علی آرانی (1177ـ1244ق)

    مرحوم مغفور ملا محمّد علی بن محمّدحسن مشهور به ملا علی آرانی (1177ـ1244ق)؛ از علماي بزرگ و صاحب تألیفات فراوان در فقه، منطق، نحو و ادب به زبان فارسی و عرب بوده است.از میان تألیفات او میتوان به كتابهاي ذیل اشاره نمود:

1. جواهر السّنیّة فی شرح العوامل المحسنیّة(نحو) 2. مُعین المبتدی(نحو) 3. الدّريّة البهيّة(نحو) 4. ینابیع الاصول 5. قالعة الشبهة 6. الفوائد الصّادقيّة(منطق) 7. «مقاصد المهمّه(اصول) 8. فصل الخطاب(اصول) 9. مخزن الاسرار(استفتائات) 10. تبصرة العاقد 11. معادن المسائل الشرعیة(فقه) 12. منبع الاحکام الشرعیة(فقه) 13. خلاصة المحسنیة(نحو) 14. مناهل الشّوارد في تلخيص المقاصد (اصول) 15. عویصات المهام فی شرح الفقه و الاحکام 16. مجمع الرسائل 17. شرح الاحوال من البدایة الی المآل و... اسامی این کتابها در کتاب «شرح الاحوال» ذکر شده است؛ کتابی که در حقیقت، فهرستی ترتیبی بر زمان تألیفات و تصنیفات او می باشد. البتّه این عالم بزرگ در کتاب «شرح الاحوال» علاوه بر این که به طور مفصّل درباره ی انگیزه، نام و موضوع تألیفات خود شرح می دهد از خاطرات زندگی پر فراز و نشیب خود نیز یاد می کند؛ خاطراتی که میتواند برای عموم خوانندگان به خصوص طلاب علوم دینی، جالب باشد. نامبرده در این رساله پس از خطبه، ابتدا اجمالی از تاریخ و جغرافیای زادگاه خویش، آران، بیان نموده،است.

مراکز اطلاع رسانى: آستان قدس رضوي - کتابخانه مرکزي * دانشگاه فردوسي مشهد - مرکز اطلاع رساني و کتابخانه مرکزي * دانشگاه بجنورد - کتابخانه مرکزي * دانشگاه تربيت مدرس - کتابخانه مرکزي * دانشگاه تهران - پرديس علوم - کتابخانه * دانشگاه آزاد اسلامي - واحد قوچان * مرکز دايره المعارف بزرگ اسلامي * دانشگاه خيام - کتابخانه

مرکز اطلاع رسانى مرکز دايره المعارف بزرگ اسلامي پايگاه کتابهاي فارسي

عنوان ميراث حديث شيعه، دفتر پانزدهم پديدآور اصلى مهريزي، مهدي موضوع حديث هاي شيعه -- مجموعه‌ها حديث هاي خاص (ان‌الارض علي‌الحوت) -- نقد و تفسير علي بن ابيطالب، امام اول، ‎۲۳ ق. هـ.-‎۴۰ ق. نهج‌البلاغه -- نقد و تفسير علي بن حسين، زين‌العابدين (ع)، امام چهارم، ۳۸-‎۹۴ ق. صحيفه -- مسائل لغوي -- نقد و تفسير کفعمي، ابراهيم بن علي، ۸۴۰-‎۹۰۵ ق. بلدالامين -- نقد و تفسير دعاهاي اهل بيت‌المعمور (يا من اظهرالجميل) -- نقد و تفسير حديث -- علم رجال حديث -- درايه‌الحديث محدثان شيعه علي آراني، محمدعلي بن محمدحسن ۱۱۱۷-‎۱۲۴۴ ق -- خود سرگذشتنامه‌نگاري حديث هاي خاص (حديث نورانيه) -- نقد و تفسير شرح * عنوان پشت جلد به انگليسي: The Hadith heritage of Shiah

کتابنامه. پاورقي و فهارس فارسي و عربي ناشر دارالحديث تاريخ اثر ۱۳۸۵ مشخصه ظاهرى ‎۵۶۴ ص.: جدول، نمونه؛ ۵/‎۲۴ س‌م شماره بازيابى BP140 .M995 1385 نوع کتاب زبان اثر فارسي

سرشناسه : آرانی، ملاعلی ‌عنوان و نام پديدآور : رساله در کیفیت نماز شب و دعاهای آن / نوشته ملاعلی آرانی؛ به اهتمام حبیب‌الله سلمانی‌آرانی. ‌مشخصات نشر : قم: سازمان اوقاف و امور خیریه، انتشارات اسوه‌‫، ۱۳۹۰.‬ ‌مشخصات ظاهری : ‌‫۹۴ ص.‬ ‌شابک : ‌‫978-964-5423-06-1‬ ‌وضعیت فهرست نویسی : فیپا ‌يادداشت : بخشهایی از کتاب به زبان فارسی و عربی است. ‌موضوع : نماز شب ‌موضوع : نماز شب -- احادیث ‌موضوع : دعاها ‌موضوع : دعا -- تاثیر ‌شناسه افزوده : س‍ل‍م‍ان‍ی‌ آران‍ی‌، ح‍ب‍ی‍ب‌ال‍ل‍ه‌ ‌شناسه افزوده : سازمان حج و اوقاف و امور خیریه. انتشارات اسوه ‌رده بندی کنگره : ‌‫‭BP۱۸۷/۷‌‫‭/آ۳۵ر۵ ۱۳۹۰ ‌رده بندی دیویی : ‌‫‭۲۹۷/۳۵۳ ‌شماره کتابشناسی ملی : ‎۲‎۲‎۷‎۱‎۲‎۲‎۳

اجازه ملا احمد نراقى به ملا على آرانى به قلم نویسنده : على صدرايى خويى ملااحمد نراقى كاشانى (م‌1245ق) و پدر گرامى‌اش ملامهدى (م 1209ق)، از دانش‌مندان جامع الاطراف سده سيزدهم هجرى هستند. اين دو فرزانه، در: فقه، اصول، فلسفه، عرفان، رياضيات، نجوم، علوم غريبه، ادبيات، معما و ديگر علوم رايج در آن دوران، تبحر داشته‌اند و در هر يك، آثارى از خود برجاى گذارده‌اند. كنگره بزرگ‌داشت محققان نراقى، فرصتى است تا جامعه علمى ايران، به انديشه و آثارشان، روى‌كردى دوباره نمايد و جاى‌گاه آن‌ها را در علوم اسلامى مورد ارزيابى قرار دهد. حقير نيز به اقتضاى فرصت و اداى دين به اين دو دانش‌مند، اجازه ملا احمد نراقى را به ملاعلى آرانى، پس از تحقيق و تصحيح، پيش‌كش ارباب فضل مى‌نمايد. مجيز: ملا على آرانى شخصى كه نراقى اين اجازه نامه را براى او نوشته «ملامحمدعلى آرانى‌» (متولد 1177 و متوفاى 1244ق) است. «آرانى‌» يكى از شاگردان زبده ملااحمد نراقى است. او شرح حال خود را به صورت مفصل قلمى نموده كه همراه اين اجازه به چاپ خواهد رسيد و در مقدمه آن زندگى نامه و شرح حال و آثار وى به تفصيل ذكر خواهد شد. «آرانى‌» مدت مديدى در «نراق‌» شاگرد نراقى بوده و نراقى اين اجازه را در ذى‌قعده 1217 براى او نگاشته است. اجازه نامه نراقى در اجازه‌اى كه به آرانى نوشته، ضمن اشاره به فضل و دانش «آرانى‌» و اين‌كه او در اثر تحصيل به ملكه اجتهاد دست‌يافته، به وى اجازه نقل روايت اعطا مى‌كند. و در حقيقت اين اجازه نامه، هم اجازه اجتهاد و هم اجازه روايت‌براى «آرانى‌» به شمار مى‌رود. نراقى در اثناى اجازه به مشايخ اجازه خود نيز تصريح مى‌كنند كه عبارت‌اند از: 1. پدرش ملامحمدمهدى نراقى; 2. سيد مهدى بحرالعلوم; 3. ميرزا محمدمهدى شهرستانى; 4. سيد على طباطبايى (صاحب رياض المسايل) 5. شيخ محمد جعفر نجفى. در پايان اجازه، نراقى طريق روايتى غريبى را ذكر مى‌كند. او از پدرش محمدمهدى نراقى از طريق خود از «سيدنعمت‌الله جزايرى‌» از «سيدهاشم بن حسين لحساوى‌» از «شيخ محمد حرفوشى‌» از «شيخ محمدعلى بن عثمان مغربى حضرموتى‌» معروف به «ابى الدنيا» از اميرالمؤمنين عليه السلام نقل مى‌كند كه «حرفوشى‌» از عالمان سده دهم است و «ابى الدنيا» پس از ده قرن از امام على عليه السلام حديث نقل مى‌كند. نسخه اين اجازه در ضمن مجموعه رسائل «آرانى‌» قرار داشته كه با لطف و عنايت استاد «عبدالحسن حايرى‌» در اختيار نگارنده قرار گرفت و از محل نگه‌دارى اصل نسخه، اطلاعى در دست نيست. متن اجازه بسم‌الله الرحمن الرحيم الحمدلله رافع درجات العلماء و جاعلهم ورثة الانبياء و نواب الائمة الاصفياء و خلفاء الخلفاء، و مفضل مدادهم على دماء الشهداء، و الصلاة و السلام على رسوله محمد المبعوث بالشريعة الغراء و الحنيفية البيضاء، والد الهداة الامناء والولاة الادلاء. اما بعد، فيقول المحتاج الى عفو ربه الباقي احمدبن محمد مهدي بن ابي ذر النراقي: ان من فضل الله على العباد، ان سهل لهم سبيل الرشاد، و ابان لهم طريق السداد، و سن لهم الشرائع و الاحكام، و بين لهم الحلال و الحرام، ثم جعل لحفظ دينه و احكام شريعته علماء، و لانبيائه و حججه خلفاء، فكم من ذائب بدنه لطلب العلى، و تارك وطنه لنيل المنى، و كم من دافع عن عينه الكرى، و الناس يرقدون لطلب الهدى، و مانع عن نفسه الهوى، و القوم يطربون للوصول الى مراتب الحجى، فلله درهم! اذ عرفوا من قدر العلم ما عرفوا، و صرفوا اليه من وجوه همم ما صرفوا، و شكر الله سعيهم اذ سهروا في الليالي الدياجر، و ظماوا في ظماء الهواجر، و كان ممن جد في الطلب، و بذل الجهد في هذا المطلب، و حصل من العلم شطرا وافيا جزيلا و بلغ من التفقه مبلغا كاملا جليلا، الفاضل النبيل المؤيد، و الكامل الجليل المسدد، العالم العلامة، و المحقق الفهامة، ذو الفهم الثاقب، و الفكر الصائب، الالمعي البارع، الذي ملك ارباع اقطام الادراك بلا منازع، قطب فلك التحقيق و مركز دائرة التدقيق، الصالح الزكي و الورع التقي، مولانا محمدعلي بن محمد حسن الكاشاني الشهير بعلي الاراني - زاد الله في علمه و تقاه و حباه بما يرضيه و يرضاه - و قد استجازني بعد ان تردد الي و قرا ما قرا علي، و اخذ مني ما اخذ من علوم العترة الطاهرين، و سمع مني ما سمع من اخبار الائمة المعصومين، فوجدته للاجازة اهلا، و رايت انجاز ماموله فرضا لا نفلا، لما هو عليه من طول الباع في سباحة هذا التبار، و طي لحجج هذه البحار، و لعمري! ربما سقاني من مختوم رحيق تحقيقه، و ارواني من رشحات زلال عيون تدقيقه، فاجزت له - اسعد الله جده، و ضاعف كده و جده - ان يروي عني جميع كتب الاخبار المتداولة بين العلماء الاخيار، سيما الاربعة التي عليها المدار في جميع الاعصار و الامصار الكافي و الفقيه و «التهذيب و الاستبصار» و الثلاثة الجامعة لشتاه الآثار «الوافي و الوسائل و بحارالانوار» و سائر كتب الحديث و التفسير و الفقه و الاصولين، و كتب اللغة و النحو و القراءة كالالفية المالكية و «حرز الاماني‌» و «صحاح الجوهري‌» و «مجمع البحرين‌» و اجزت له ايضا ان يروي عني جميع مصنفاتي مما وجد و مما سيوجد ان شاءالله، و جميع مصنفات والدي مما تجاوز عن ثلاثين و لم يبلغ الى اربعين، و طرقنا الى كتب الاخبار، و غيرها من مصنفات علمائنا الاخيار كثيرة لا تكاد تحصر خصوصا مع ضيق المجال، و بلبال البال، و لنقتصر على طائفة منها عملا بالمثل المشهور: «الميسور لا يترك بالمعسور» . فمنها: ما اخبرني به قراءة و سماعا و اجازة شيخنا الاعظم و استادنا الاعلم والدي و استادي و من عليه فى جميع العلوم النقلية و العقلية استنادي، طود العلم و التحقيق، و من هو بالتقديم على الكل حقيق، مبين، احكام سيد البشر مروج المذهب في صدر المئة الثالثة عشر، خاتم الفقهاء و المجتهدين و زبدة الحكماء و المهندسين، مولانا محمدمهدي النراقي مولدا، و الكاشاني رياسة و مسكنا، و النجفي التجاء و مدفنا - نور الله مرقده و طيب في دارالكرامة مقعده - صاحب كتاب «اللوامع و المعتمد و تجريد الاصول و التلخيص و انيس المجتهدين و جامع السعادات‌» مما يتجاوز عن ثلاثين عن شيخ المحدث الكامل و الفقيه الدين الفاضل العالم المتبحر العامل، صاحب «الحدائق الناضرة‌» و غيرها من المؤلفات الفاخرة الشيخ يوسف بن الشيخ احمد بن ابراهيم البحراني عن شيخه الكامل الفاضل الشيخ حسين بن الشيخ محمد الماحوزي البحراني، عن شيخه علامة الزمان الشيخ سليمان بن الشيخ عبدالله الماحوزي، عن شيخه نادرة الاوان الشيخ سليمان بن علي الساخوري البحراني، عن شيخه التقي الشيخ على بن سليمان المقدمي البحراني، عن شيخه عمدة العلماء و زبدة الفضلاء الشيخ بهاء الملة و الدين العاملي، عن والده الامجد الشيخ حسين بن الشيخ عبدالصمد، عن شيخه عمدة المحققين و زبدة المجتهدين زين الملة و الدين العاملي الشهير بالشهيد الثاني. حيلولة، و عن الشيخ يوسف المتقدم، عن المولى الفاضل محمد بن فرخ - الشهير بملا رفيع - المجاور بالمشهد الرضوي عن شيخيه و معلميه الذين احدهما العلامة المجلسي، عن مشايخه الذين هم والده العلامة و المحدث العارف الرباني مولانا عبد المحسن الكاشاني صاحب «الصافي و الوافي و المفاتيح‌» و غيرها من المصنفات الكثيرة. و مولانا محمد صالح المازندراني و ملا خليل القزويني كلهم عن شيخنا البهائي. و الآخر الحبر الفاضل جمال الدين محمد الخوانساري، عن والده المحقق آقا حسين الخوانساري، عن مولانا محمد تقي المجلسي، عن شيخنا البهائي. حيلولة، و عن الشيخ يوسف المذكور، عن السيد الاجل السيد عبدالله بن السيد علوي البلادري، عن شيخه الشيخ احمد والد الشيخ يوسف المذكور، و الشيخ عبدالله بن صالح البحراني كلاهما عن الشيخ سليمان بن عبدالله الميقدم. حيلولة، و عن والدي العلامة النحرير - طاب ثراه - عن الشيخ المحدث الفاضل و الفقيه العالم الكامل الشيخ محمد مهدي بن الشيخ بهاء الدين الفتوني العاملي، عن شيخه الاعظم رئيس المحدثين في زمانه المولى ابي الحسن الشريف العاملي - المدرس في النجف الاشرف - ، عن شيخ العلامة المجلسي بطرقه الواصلة الى شيخنا البهائي. حيلولة، و عن والدي المحقق النحرير، عن شيخه المحقق و الفاضل المدقق وحيد عصره و فريد دهره، عمدة المجتهدين، جم الفضائل و المفاخر، شيخنا و مولانا محمد باقرالبهبهاني مسكنا، الاصبهاني مولدا، الحائرى، خاتمة و مدفنا، صاحب «شرح المفاتيح‌» و الرسائل الكثيرة، عن والده الاجل مولانا محمد اكمل، عن مشايخه الذين هم العلامة المجلسي و جمال الملة والدين الخوانساري و مولانا ميرزا محمد الشيرواني و شيخنا الشيخ جعفر القاضي و مولانا محمد شفيع الاسترابادي الواصلة طرقهم بلا واسطة او بواسطة الى مولانا محمد تقي المجلسي الواصلة طريقه الى شيخنا البهائي الواصل طريقه الى الشهيد الثاني: حيلولة، و عن والدي الحبر العلامة - طيب الله رمسه ، عن شيخه النحرير المحقق و الفقيه الجامع المدقق علامة الزمان و وحيد الاوان الحاج شيخ محمد بن محمد زمان الكاشاني اصلا و مولدا، و الاصبهاني رياسة و مسكنا، و النجفي التجاء و مدفنا - طاب ثراه - ، عن مشايخه العظام الشيخ حسين الماحوزي المتقدم بطرقه المتقدمة ببعض تحويلاته، و السيد الاجل الامير محمد حسين الخاتون آبادي ابن بنت المحدث المجلسي، و المولى التقي محمد قاسم بن محمد رضا الطبرسي، و الشيخ الزاهد الحاج محمد طاهر ابن الحاج مقصود علي الاصبهاني، و المولى العالم ميرزا محمد ابراهيم القاضي، و الفاضل ميرزا محمد ابراهيم بن غياث الدين الخوزاني الاصبهاني جميعا عن العلامة المجلسي، الا ان الاخيرين يرويان عنه بواسطة واحدة. فاولهما بتوسط ابي الحسن الشريف العاملي المتقدم، و الثاني بتوسط السيد الجليل ميرزا محمد باقر بن ميرزا حسن بن ميرزا علاء الدين حسين، الشهير بخليفة سلطان. حيلولة، و عن السيد المذكور، عن ميرزا محمد باقر المتقدم، عن الفاضل مولانا محمد بن عبد الفتاح التنكابني - مؤلف سفينة النجاة - ، عن شيخه العالم الكامل و المجتهد الفاضل مولانا محمدباقر السبزواري صاحب «الذخيرة و الكفاية‌» عن السيد الجليل نور الدين علي صاحب «غرر المجامع في شرح النافع‌» عن اخويه صاحبي «المدارك و المعالم‌» كلاهما عن السيد علي بن ابي الحسن و الشيخ عز الدين حسين ابن عبد الصمد الحارثي و السيد نور الدين علي بن سيد فخر الدين الهاشمي جميعا عن ممهد قواعد المباني و مشيد اركان المعاني الشهيد الثاني رحمه الله. حيلولة، و عن السيد المذكور، عن السيد الحسيب و الفاضل الاديب السيد علي بن نظام الدين الشهير بالسيد علي خان صاحب «شرح الصحيفة السجادية و شرح الصمدية و شرح الشافية‌» عن المحدث الرباني الشيخ جعفر بن كمال الدين البحراني، عن الشيخين الفاضلين الشيخ حسام الدين الحلى و الشيخ عبد السلام البحراني، عن شيخنا البهائي بطرقه الواصلة الى الشهيد الثاني. حيلولة، و عن السيد المذكور، عن ابي الحسن الشريف المتقدم بطرقه التي احدها ما تقدم، و ثانيها عن الشيخ الثقة التقي الشيخ محمد قاسم الكاظمي، عن السيد نور الدين و غيره من مشايخه، ثالثها عن الشيخ الفاضل الشيخ محمد حسين الميسي، عن الشيخ عبدالله الميسي و غيره من شيوخه، و رابعها عن الشيخ الفاضل الشيخ صفي الدين بن الشيخ فخر الدين الطريحي صاحب «مجمع البحرين‌» و خامسها عن الشيخ الصالح الحاج محمود الميمندي، عن الشيخ جعفر البحراني و السيد نعمة الله الجزائري و الشيخ محمد الحر العاملي صاحب «الوسائل‌» . حيلولة، و عن ميرزا محمد ابراهيم الخوزاني، عن السيد محمد بن امير محمد باقر ابن امير محمد اسماعيل الخاتون آبادي، عن جده، عن جماعة من مشايخه منهم مولانا محمد تقي المجلسي، و منهم مولانا الامير محمد رفيع النائينى كلاهما تارة عن الشيخ البهائي و اخرى عن المولى الالمعي مولانا عبدالله التستري، عن المولى المقدس مولانا احمد الاردبيلي، عن السيد علي بن صانع، عن الشهيد الثاني. حيلولة، و عن الامير رفيع الدين، عن سيد العلماء الامير محمد باقر بن سيد محمد الاسترابادي الشهير بالسيد الداماد، عن خاله الشيخ عبد العالي بن الشيخ علي بن عبد العالي و عن جده علي بن عبدالعالي بطرقه و عن الشيخ حسين بن عبدالصمد، عن الشهيد الثاني. حيلولة، و عن ميرزا ابراهيم المذكور، عن شيخه الامين الشيخ محيي الدين بن الشيخ حسين به محيي الدين بن الشيخ عبداللطيف بن الشيخ نور الدين علي بن الشيخ شهاب الدين بن احمد بن ابي جامع الحارثي الهمداني العاملي الحويزاوي عن ابيه، عن ابيه، عن ابيه، عن ابيه، عن الشيخ علي عبد العالي الكركي بطرقه. حيلولة، و عن والدي المحقق الالمعي اليلمعي اللوذعي - نور الله مرقده - عن شيخه و استاده و من عليه في اكثر العلوم العقلية و النقلية استناده الفاضل المؤيد مولانا محمد مهديي الهرندي الاصفهاني، عن شيخه الشيخ حسين الماجوزي و السيد الجليل الامير محمد حسين الخاتون آبادي بطرقهما المتقدمة. حيلولة، و عن والدي الجليل النبيل الجامع الفائق، عن الفقيه الدين التقي ملا محمد جعفر البيدكلي الكاشاني، عن السيد الفاضل الالمعي السيد نصرالله الحائري، عن الشيخ الماحوزي و غيره من مشايخه. و منها: ما اخبرني به قراءة و سماعا و اجازة شيخنا و استادنا سيد سادات عصره و زمانه و المسلم عند الكل في دهره و اوانه، العالم الكامل الجامع المحقق المدقق جامع مكارم الاخلاق و المشتهر في الاقطار و الآفاق، السيد المعظم المكرم الموقر، و الفاضل المبجل الافخر السيد محمدمهدي بن السيد المرتضى بن السيد محمد الطباطبائي الحسني الحسيني النجفي موطنا و مدفنا - افاض الله عليه شآبيب الغفران و اسكنه اعلى مساكن الجنان - ، عن شيخه و استاده المجتهد المحقق ذي المحامد و المفاخر مولانا محمد باقر البهبهاني المتقدم ذكره و طريقه. حيلولة، و عن السيد السند المؤيد المسدد الممجد المذكور، عن الشيخ العالم المحدث الفقيه النبيه الشيخ محمد مهدي العاملي الفتوني بطريقه المتقدم. حيلولة، و عن السيد العامل الكامل الحسيب الاديب الشريف المذكور، عن شيخه الكامل الفقيه الفاضل الشيخ يوسف بن الشيخ ابراهيم المتقدم بطرقه المتقدمة. حيلولة، و عن السيد الجليل النبيل المذكور، عن السيد الفقيه العالم المقدس الورع التقي السيد حسين القزوينى ابن المحقق المدقق المتكلم الحكيم السيد ابراهيم عن ابيه، عن المولى محمد باقر المجلسي بطرقه المتصلة الى الشهيد الثاني. حيلولة، و عن السيد الاجل الاكمل الافضل المذكور، عن المولى الفاضل العالم المولى عبد النبي القزويني اصلا و اليزدي مسكنا، عن السيد ابراهيم المذكور، عن العلامة المجلسي - تغمدهم الله بغفرانه - ، عن والده العلامة الملامحمدتقي المجلسي - تغمده الله بغفرانه و اسكنه اعلى فراديس جنانه - عن السيد السند و الحبر المعتمد القاضي امير محمد حسين بن حيدر العاملي الكركي ابن بنت المحقق الثاني، عن خاله المحقق المدقق الفائق الشيخ عبد العالي ابن الشيخ علي بن عبد العالي الكركي، عن والده المحقق الثاني، و عن السيد امير محمد حسين المذكور، عن الشيخ بهاء الدين العاملي رحمه الله و عنه عن ابن خالته العلم العلامة العماد الامير محمد باقر الداماد، باسناد هم الواصلة الى ارباب العصمة و الطهارة عليهم السلام. و منها: ما اخبرني به اجازة السيد السند الفقيه النبيه الجليل العالم الفاضل المكرم المعظم المحترم ميرزا محمد مهدي بن ميرزا ابي القاسم الموسوي الشهرستاني مولدا الحائري مسكنا و مدفنا - طيب الله ثراه و جعل اعلى فراديس الجنان ماواه و مثواه - عن مشايخه العظام العلماء الاعلام آقا محمد باقر البهبهاني و الشيخ يوسف بن الشيخ احمد البحراني و الشيخ محمد مهدي الفتوني. و منها: ما اخبرني به اجازة سيدنا الالمعي اللوذعي العالم الكامل الفقيه الفاضل الواصل في مرتبتي العلم و العمل الى درجة لا يدانيها ريب و لا زلل، المجتهد المحقق الامير السيد علي بن محمد علي الطباطبائي المجاور في الحائر المدرس فيه - ادام الله ايام افاداته و متع الله المسلمين بطول بقائه و حياته - صاحب شرحي الكبير و الصغير على «النافع‌» و الشيخ على «المفاتح‌» عن شيخه و خاله المحقق العريف الغطريف آقا محمد باقر البهبهاني بطريقه السالف. و منها: ما اخبرني به اجازة شيخنا الفقيه الكامل الورع التقي الفاضل شيخ المشايخ في عصره و الاوحدي من العلماء في دهره الشيخ الابجل الافخر الشيخ محمد جعفر النجفي - دام ظله - عن شيخيه العالمين العاملين الفاضلين الكاملين المؤيدين المسددين المعتمدين آقا محمد باقر البهبهاني و السيد محمد مهدي الطباطبائي - رحمهما الله و رفع درجاتهما - بطرقهما المتقدمة. ثم الطرق المذكورة اكثرها كما عرفت متصلة بالشهيد الثاني، و بعضها بالشيخ علي بن عبد العالي الكركي. فنقول لاتصال سلسلة العنعنة الى منتهاها و بالاسانيد المذكورة عن الشهيد الثاني، عن شيخه الجليل و الفاضل النبيل مربي علماء عصره نور الدين علي بن عبد العالي الميسي، عن شيخه الامام السعيد و ابن عم الشهيد شمس الدين محمد بن محمد بن محمد بن داوود الشهير باب المؤذن، عن الشيخ الكامل السعيد الشيخ ضياء الدين، عن والده الامام الاعظم و النحرير المعظم المتبحر الاجل الاكمل و من انعقدت عليه الخناصر في العلم و العمل محمد بن مكي الشهير بالشهيد الاول - نور الله مراقدهم - و هذا الطريق اعلى طرقه سندا كما ذكره في اجازته الكبيرة. حيلولة، و عن الشهيد الثاني عن الشيخ العالم الجليل الشيخ جمال الدين بن احمد بن الشيخ شمس الدين محمد بن خاتون، عن زبدة المجتهدين و قدوة المتاخرين نور الملة و الحق والدين علي بن عبد العالي الكركي العاملي، عن الشيخ الفاضل العابد الزاهد الشيخ علي بن هلال الجزائري عن الشيخ الفاضل التقي الشيخ جمال الدين احمد بن فهد الحلي صاحب «المهذب البارع في شرح المختصر النافع‌» و غيره من الكتب، عن الشيخ زين الدين علي بن الخازن، عن شيخه الجليل المكرم الشيخ مقداد بن عبد الله السيوري، عن شيخنا الشهيد الاول، عن مشايخه الكرام العظام، و هم: فخر المقحقين الشيخ ابوطالب محمدبن العلامة، و السيدان الجليلان عميد الدين و اخوه ضياء الدين ابنا عبدالمطلب بن ابي الفوارس السيد الفاضل العلامة محمد بن القاسم بن معيه، و قطب المحققين الشيخ قطب الدين الرازي صاحب «شرح المطالع و الشمسية‌» كلهم عن طود العلم و التحقيق و من هو بالتقديم على الكل حقيق، مكمل المعارف و العلوم و من اذعنت‌بفضله الخصوم علم الاعلام و البحر القمقام المخصوص بغاية الفضيلة و الكرامة و تاج ارباب العمامة ابي منصور الحسن بن يوسف بن المطهر الشهير بالعلامة - افاض الله عليه و عليهم شآبيب رحمته - عن عدة من مشايخة الذين منهم خاله الفاضل العالم الشيخ نجم الدين ابو القاسم جعفر بن سعيد المشتهر بالمحقق. و منهم: بارع المحققين و افضل المتقدمين و المتاخرين نصير الملة و الدين محمد بن الحسن الطوسي. و منهم: قدوة العارفين كمال الدين ميثم [بن] علي بن ميثم البحراني صاحب الشروح الثلاثة على «نهج البلاغة‌» . و منهم: السيدان الجليلان النبيلان رضي الدين علي و جمال الدين احمد ابنا طاوس. و منهم: العالم البارع يحيى بن سعيد صاحب «الجامع‌» . و منهم: والده المعظم المكرم يوسف بن المطهر بطرقهم المتصلة بارباب العصمة و الطهارة، فمن طرق المحقق ما رواه عن الشيخ نجيب الدين محمد بن نما، عن شيخه الدين التقي محمد بن ادريس الحلي صاحب «السرائر» عن الشيخ عربي بن مسافر، عن شيخه الياس بن هشام الحائري، عن شيخه ابي علي، عن والده شيخ الطائفة المحقة و رئيس الفرقة الحقة الشيخ ابي جعفر محمدبن الحسن الطوسي. و من طرق المحقق نصير الدين الطوسي عن والده محمد بن الحسن الطوسي، عن السيد الجليل النبيل الامام الهمام ضياء الدين ابي الرضا فضل الله بن علي الحسني الراوندي المدفون بكاشان في المزار المعروف ب «پنجه شاه‌» في محوطة قريبة بالمسجد الجامع، عن السيد المجتبى بن الداعي الحسيني، عن الشيخ ابي جعفر الطوسي. و من طريق الشيخ كمال الدين ميثم ما رواه عن شيخه علي بن سليمان السرائري، عن الشيخ كمال الدين بن سعادة السرائري، عن الشيخ نجيب الدين محمد السوراوي، عن الشيخ هبة الله بن رملة، عن الشيخ ابي علي، عن والده الشيخ ابي جعفر الطوسي، و سائر اجازات العلامة مذكورة في اجازاته الطويلة و كتب الرجال. ثم بالاسانيد الى الشيخ الطوسي مما ذكر او لم يذكر، عن عدة من مشايخه المذكور ين في كتب الاخبار بالاسانيد المتصلة بالائمة الاطهار - عليهم صلوات الله - آناء الليل و اطراف النهار. منهم: شيخه مفيد الطائفة الحقة و مرجع الفرقة المحقة محمد بن محمد بن النعمان - افاض الله عليه شآبيب الرحمة و الرضوان - عن شيخه ابي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه، عن شيخه ثقة الاسلام و معتمد الانام و مرجع الخاص و العام محمدبن يعقوب الكليني، عن مشايخه المذكورين في جامعة «الكافي‌» باسانيد هم المتصلة بالائمة الطاهرين - صلوات الله عليهم اجمعين - . حيلولة، و عن الشيخ المفيد، عن الشيخ محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه الشهير بالصدوق، عن مشايخه المذكورين في كتب الاخبار باسانيد هم المتصلة بالائمة الاخيار - صلوات الله عليهم - . هذه جملة من الطرق الى اصحاب الاصول، و باقيها مذكورة في الاجازات الطويلة، و اعى طرقي الى سيدنا و مولانا سيد الكائنات - صلوات الله عليه - . و منه: يعلم اعلاها الى كتب الحديث ما ارويه بثلاث وسائط عن العلامة المجلسي، عن والده التقي، عن الشيخ المعمر الجليل الشيخ ابي البركات الواعظ الاصفهاني، عن الشيخ علي بن عبد العالي الكركي مروج المذهب، عن محمد بن داوود، عن الشيخ ضياء الدين، عن الشهيد الاول، عن الشيخ جلال الدين، عن نجم الدين الشهير بالمحقق، عن السيد فخار، عن شاذان، عن جعفر الدوريسيي، عن المفيد، عن الصدوق، عن ابيه، عن عبدالله بن جعفر الحميري، عن هارون بن مسلم، عن مسعدة بن زياد، عن الامام جعفر بن محمد الصادق، عن ابيه، عن ابيه، عن ابيه، عن ابيه، عن رسول‌الله - صلى الله عليه و عليهم اجمعين - عين جبرئيل، عن الله - سبحانه تعالى شانه و تقدست اسماؤه - و اعلى طرقي الى المعصوم ما ارويه بست عشرة واسطة، عن الصدوق، عن محمد بن قاسم الجرجاني، عن يوسف بن محمد بن زياد، عن ابيه، عن مولانا و سيدنا ابي محمد العسكري، انه قال: قال رسول‌الله صلى الله عليه و آله وسلم لبعض اصحابه ذات يوم: يا عبدالله، احبب في الله و ابغض في الله، و وال في الله و عاد في الله، فانه لا تنال ولاية الله الا بذلك، و لا يجد رجل طعم الايمان و ان كثرت صلواته و صومه حتى يكون كذلك، الحديث. وقد اجزت له ان يروي جميع ما ذكرته من مشايخي الذين هم آبائي الروحانيون - جزاهم الله احسن الجزاء - و اجزات له ايضا - وفقه الله و ايده - ان يروي عني كتاب الصحاح لاسماعيل بن حماد الجوهري باسنادي عن العلامة الحلي، عن والدة، عن مهذب الدين الحسين بن رده، (3) عن محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن عبد الصمد التميمي، عن ابيه، عن جد ابيه، عن الاديب ابي منصور بن ابي القاسم البيشكي، عن الجوهري مصنف الصحاح و ان يروي عني كتاب «الالفية المالكية‌» باسنادي، عن الشهيد الاول، عن الشيخ شهاب الدين ابي العباس احمد بن الحسن ابن احمد النحوي فقيه الصخرة ببيت المقدس، عن الشيخ برهان الدين ابراهيم بن عمر الجعبري، عن الشيخ شمس الدين محمد بن ابي الفتح الدمشقي عن ناظمهما و ان يروي عني كتاب «حرز الاماني المشهور بالشاطبية فى القراءة‌» باسنادي عن الشهيد الاول، عن الشيخ شمس الدين محمد بن عبدالله البغدادي، عن الشيخ محمد بن يعقوب المعروف بابن الجراميدي، عن ولد مصنف، عن والده ابي القاسم بن فيرة الرعيني. ولنا طريق آخر غريب عال جد الى امير المؤمنين و امام المتقين و يعسوب الدين علي بن ابي طالب و الى باقي ائمتنا الاطهار و سادتنا الاخيار، و كثير من علماء العربية كالشيخ عبد القاهر و السكاكي و غيرهما و هو ما اجازني به والدي العلم العلامة محمد مهدي النراقي - طاب ثراه - عن شيخ المتقدم ذكره الحاج شيخ محمدبن محمد زمان، عن شيخه ميرمحمد حسين الخاتون آبادي عن الشيخ ابي الحسن الشريف العاملي، عن الشيخ الصالح الحاج محمود الميمندي، عن السيد نعمة‌الله الجزائري، عن السيد الثقة السيدهاشم بن الحسين اللحساوي، عن الثقة المقدس الشيخ محمد الحرفوشي صاحب «شرح الزبدة‌» و «شرح قواعد الشهيد» عن الشيخ المعمر علي بن عثمان المغربي الحضرموتي الملقب بابي الدنيا - صاحب امير المؤمنين - عن امير المؤمنين عليه السلام و عن باقي الائمة و كثير من علماء الامة، فليرو ذلك و غيره عني بهذه الطرق و غيرها مما ذكره الاصحاب في كتبهم و ضمنوه اجازاتهم - قدس الله سرهم و جعلنا من رفقائهم في الرفيق الاعلى بحق سيد المرسلين و آله الطاهرين - . و آخذ عليه في ذلك بما اخذ علي آبائي الروحانيون و مشايخي المقدسون بملازمة تقوى الله سبحانه و دوام مراقبته، و الاحتياط التام في جميع اموره خصوصا في الفتيا، فان المفتي على شفير جهنم، و بذل العلم لاهله، و بذل الوسع في تحصيله و تحقيقه، و الاخلاص لله تعالى في طلبه و بذله، و تعظيم ربه و تمجيده، و القيام بوظائف شكره و تحميده، و حفظ نواميس الدين و الايمان، و خدمة الشريعة بقدر الامكان، و اوصيه - سلمه الله و ابقاه - ان لا ينساني من الدعاء عند الخلوات، و يترحم علي بطلب المغفرة و الرحمة في شرائف الاوقات عند الحياة و بعد الممات، و اسئل الله سبحانه ان يجعلني و اياه من المقتفين بآثار محمد و اهل بيته الطاهرين و المحشورين في زمرتهم و تحت لوائهم و المعدودين من محبيهم و اوليائهم، انه ارحم الراحمين. كتب بيده الداثرة المحتاج الى الله في الدنيا و الآخرة احمد بن محمد مهدي بن ابي ذر النراقي اصلا، الكاشاني مسكنا الامامي مذهبا في شهر ذي القعدة الحرام من شهور سنة 1217 (سبع عشرة و مئتين بعد الالف) من الهجرة النبوية على هاجرها آلاف سلام و تحية. ________________________________________ 1. فهرست كتاب خانه مجلس شوراى ملى، ج 8، ص 228- 229. 2. كليات اشعار و آثار فارسى شيخ بهايى، سعيد نفيسى، ص 82- 85 و الذريعة، ج 15، ص‌181. 3. مهذب الدين الحسين بن ابي الفرج ردة النيلى. ر.ك: ميراث حديث‌شيعه، دفتر پنجم، ص‌483. تعدادی از همنام های ملا علی آرانی ملا محمد علی آرانی اول (1177-1244ق)فرزند ملا محمد حسین آرانی ار شاگردان میرزا احمد نراقی صاحب اثر شرح الحوال نسخه خطی -الدره البهیه-زاد الناکسین-الفوائد الصادقیه-مقاصد المهمه-تخلبص المرشد –مناهل الشوارد فی تلخیص المقاصد منابع:معجم المولفینج11ص48-اعیان الشیعه ج9ص414 و ج10ص26

ملا محمد علی آرانی دوم (1250-1327ق)فرزند ملا محمد مهدی آرانی و او هم فرزند ملا محمد حسین آرانی و این آخری برادر ملاعلی آرانی اول یا پسراو است ( پس پسر برادر اوست ولی به گفته اهالی معمر از نوادگان ملاعلی اول بوده است ؟)

 صاحب اثر:نفائس المسائل و عرایس الوسائل  نسخه خطی –اجتهاد و تقلید- احکام الرضاع-حکم ماﺀ البئر –حواشی بر قوانین –رسائل و مکاسب از شاگردان میرزا اخوند خراسانی

منبع نقل: نقباﺀالبشرج4 ص 1540تاریخچه علم واد ب ص31

آیت اله العظمی آقا میرزا احمد عاملی آرانی(1279-1369ق) فرزند ملا محمد علی آرانی منبع نقل: نقباﺀالبشرج4 ص115 ملا غلامرضا آرانی(1192-1265ق)فرزند ملا محمد علی آرانی تاریخچه علم واد بص 121 ملا محمد علی آرانی(زنده در 1204ق)فرزند ملا علی آرانی رساله هلالیه ص 180 ملا محمد علی آرانی (زنده در1200ق)فرزند حاج سلطانعلی آرانی استاد ملا غلامرضا آرانی تاریخچه علم واد بص 22 ملا محمد علی آرانی (زنده در1344ق)فرزند ملا محمد باقر آرانی معروف به باباحاجی از اجداد افتخار الاسلام مدفون در عتبات تاریخچه علم واد بص 35

ملا علي آراني

کتاب دست نوشت شرح الاحوال ملاعلی آرانی(باکمی تغیرات جزئی)از:      

حجه الاسلام والمسلمین شیخ علی صدرائی خوئی

آران وبیدگل شهرستانی در شمال استان اصفهان است که واقع در دوازده کیلومتری شمال خاوری شهرستان کاشان،درمنطقه ای شن زار، با هوایی معتدل. این شهرستان ، از بخش های مرکزی آران و بیدگل و نوش آباد و بخش ابوزید آباد تشکیل شده است.. دراین بخش،آثار معروفی چون بقعه های امام زادگان هلال بن علی و قاسم بن علی النقی وامام زاده هادی از اولاد امام زین العابدین و پنج امامزاده وچندین بقعه واماکن مذهبی دیگر واقع شده است . از این بخش، عالمان و دانشمندان گران قدری در عرصه علم ودانش به ظهور رسیده که خدمات شایانی به دین وعلم انجام داده اند. از جمله این دانشمندان، آخوند ملا محمد علی آرانی است. او در سال 1177 در آران دیده به جهان گشود و در سال 1244 در همان دیار رحل سفر به سرای باقی کشید و درجنب مسجدی که خود بنا کرده، در آرامگاه ابدی اش آرمید. آرانی از دانشمندان مبرز و سخت کوش سده سیزدهم است. او تحصیلات خود را نزداستادان عصرخود تکمیل کرد. بخش عمده تحصیلاتش نزد علامه دوران، حکیم وفقیه وعارف مشهور ملااحمدنراقی بوده، واز او اجازه اجتهاد دریافت کرده است. نراقی مراجعات فقهی خود رابه آرانی ارجاع می داده است. ملامحمد علی آرانی نویسنده ای پرتلاش بوده وآثار وی حدود سی رساله درموضوعات صرف و نحو، فقه واصول،دعا، تاریخ، شعرو ... است. ترتیب تاریخی تالیفات وی عبارت است از: 1. جواهرالسنیه فی شرح العوامل المحسنیه، مولف آن را در سال 1209 تالیف کرده ونسخه ای از آن در کتابخانه آیه الله مرعشی به شماره 5865 موجود است. 2. معین المبتدی در نحو، تالیف در سال 1213. 3. ینابیع الاصول که شرحی است برکتاب عین الاصول ملااحمدنراقی (الذریعه،ج 15 ص 367)که در نجف اشرف تالیف شده است. 4. عجاله الحائریه: درباره فرق میان لفظ مشترک و مرتجل و مجاز و حقیقت. این کتاب در الذریعه،ج 15،ص 221 معرفی شده است. 5. قالعه الشبهه، تالیف شده درنجف اشرف درباره نجاست ملاقی متنجس. 6. فوائدالصادقیه درعلم منطق، درسال 1217 تالیف شده که نسخه ای از آن درکتابخانه آیه الله مرعشی به شماره 17 موجود است. 7. اصول المقاصد درشرح معالم، تالیف در سال 1217. 8. فصل الخطاب: مولف سوالاتی را درباره کتاب قوانین طرح کرده وبرای مولف آن فرستاده است. میرزای قمی به سوالات وی پاسخ داده ومولف جواب های قمی را مورد نقدقرار داده است. این سؤال و جواب ها در کتاب حاضر جمع آوری شده است. 9. مخزن الاسرار فی جواب المسائل، سوالات فقهی که از مولف شده واو به آن ها پاسخ داده است. این سؤال و جواب ها در کتاب حاضر به ترتیب کتاب مختصرالنافع محقق حلی جمع آوری شده است. 10. تبصره العاقد، درباره صیغه های عقد نکاح، تالیف شده در 1220. 11. مقاصدالمهمه فی اصول احکام الله والرسول والائمه:کتاب مفصلی است دراصول فقه در سه جلد، جلداول در طی چهار سال آن در 2 شعبان 1221 پایان یافته وجلد سوم در12 جمادی الاخره 1238 به پایان رسیده ومدت تالیف این سه جلد 21 سال طول کشیده است. الذریعه،ج 21،385. 12. مناهل الشوارد فی تلخیص المقاصد، تلخیص کتاب مقاصدالمهمه خود مولف است. مولف جلد اول آن را درسال 1224 به پایان رسانیده ونسخه ای از آن در کتابخانه آیه الله مرعشی به شماره 6916 موجود است. الذریعه،ج 22،ص 354. 13. الدره البهیه وبهجه مرضیه، منظومه ای است در اصول فقه بر وزن الفیه ابن مالک.این منظومه شامل پانصدوچهل بیت است و دو نسخه ازآن در کتابخانه آیه الله مرعشی به شماره 6052و6989 موجود است. الذریعه،ج 8،ص 91. 14. عویصات المهام فی شرح الفقه والاحکام، فارسی، تالیف شده در سال 1226. 15. خلاصه الحسنیه به عربی در نحو، تالیف شده درذوالحجه 1226. 16. معادن المسائل الشرعیه فی استنباط الاحکام الالهیه من الادله التفصیلیه کتاب مفصل فقهی است. 17. منبع الاحکام الشرعیه فی فقه الامامیه کتاب فقهی عربی استدلالی است و کوتاه تراز کتاب سابق مولف است. 18. مرجع الانام، کتاب فارسی در فقه، شبیه رساله عملیه. 19. مطلع الانوار، به فارسی در تاریخ، در چهار قسم، قسم اول در احوال انبیاء واوصیاء از حضرت آدم تا امام زمان عجل الله تعالی فرجه;قسم دوم در تاریخ پادشاهان از کیومرث تا عصر مولف; قسم سوم در داستان ها وحکایت های متفرقه; قسم چهارم درعجایب مخلوقات. از این کتاب فقط قسم دوم آن در دست است و نسخه های آن درفهرست نسخه های خطی فارسی، ج 6،ص 4201 معرفی شده است. الذریعه،ج 21،ص 51. 20. عوائدالایام فی الفوائدالمتفرقه، مولف در آغاز آن شرح حال خود در ایام تحصیل وکیفیت تالیفاتش را بیان کرده است. 21. میزان الاعمال در فقه به فارسی. 22. العمده الالهیه فی شرح الزبده البهائیه، شرح مفصل مولف بر زبده الاصول شیخ بهایی. 23. تلخیص العمده فی شرح الزبده. الذریعه،ج 4،ص 424. 24. تحفه الاخیار فی حجیه الظن. 25. حرزالداعی فی الدعا. 26. رساله درکیفیت نماز شب و دعاهای آن. 27. رساله در کیفیت زیارت عاشورا. 28. رساله فی مساله مصالحه حق الرجوع فی العده الرجعیه. 29. حاشیه مناهل الشوارد، تالیف شده درسال 1237. 30. زادالناسکین، رساله عملیه به فارسی دریک مقدمه و دوازده باب ویک خاتمه که مولف برای استفاده مقلدان خود نوشته ونسخه ای از آن در امامزاده هلال آران کاشان موجود است. (1) 31. رساله فی تخصیص العام بالصفه والشرط والغایه، تالیف شده در27 شعبان 1237. 32. شرح الاحوال من البدایه الی المال (رساله حاضر) 33. جامع الخیرات فی شرح اسرارالصلاه. این کتاب، شرحی است برالتنبیهات العلیه فی اسرارالصلاه القلبیه از شهید ثانی. مولف، ازاین کتاب درپایان مطلع الانوار نام برده است. الذریعه،ج 5، ص 51. 34. مجمع الرسائل که مولف بنا داشته همه رساله های خود را درآن جمع کند. نسخه عکسی از این کتاب، نزد حقیر است و درآن، این رسایل از مولف موجود است: الف)شرح الاحوال من البدایه الی المال; ب)عویصات المهام فی شرح الفقه والاحکام،فارس;ج)فصل الخطاب فی تحقیق السؤال وترتیب الجواب; د)دره البهیه; ه)عجاله الحایریه;و)رساله فی تخصیص العام بالصفه والشرط والغایه; ز)رساله فی مساله مصالحه حق الرجوع فی العده الرجعیه; ح)کیفیت نمازشب; ط)حاشیه مناهل الشوارد; ی)دو فصل از عوائدالایام شامل: فصل دوم: اجازه معنعنه مولف از ملااحمدنراقی فصل چهلم:لغز ومعما. این نسخه عکسی به التفات وعنایت استاد گرانقدر عبدالحسین حائری رئیس سابق کتابخانه مجلس شورای اسلامی به دست مارسید که در همین جا از بزرگواری آن استادفرزانه، تشکر می کنم. دراین مقاله رساله اول از این مجموعه یعنی زندگی خودنوشت مولف ارایه و درپاورقی برخی توضیحات لازم درج می گردد. این شرح حال در نسخه موصوف، که تنهانسخه شناخته شده از آن است، ناتمام است. ولی با قراینی می توان حدس زد که مقدار ساقطشده بیش از یک صفحه نبوده است. ملاعلی آرانی در این رساله حوادث مهم عصر خود را نیز با اشاره تحریر کرده که خالی از فایده نیست. باهم صفحات زندگی این عالم سخت کوش را از قلم خود وی ورق می زنیم. شرح الاحوال من البدایه االی المال بسم الله الرحمن الرحیم وبه ثقتی.الحمدلله رب العالمین والصلاه والسلام علی اشرف الانبیاء والمرسلین، محمدوعترته الطاهرین سیما ابن عمه وکاشف غمه علی امیرالمؤمنین ویعسوب الدین و علی قاتل الکفار والمشرکین، واولاد الائمه الاطیاب الانجبین صلاه متتالیه توالی الشهوروالسنین. اما بعد، بر رای خیریت انتمای برادران ایمانی واخوان روحانی پوشیده ومخفی نماناد که غرض اصلی از ایجاد موجودات، معرفت واجب الوجود است. وبعد از معرفت،ادای شکر حضرت منعم حقیقی،از جمله وظایف لازمه است که موجب مزید نعمت می گردد،«لئن شکرتم لازیدنکم ولئن کفرتم ان عذابی لشدید». (2) و هرنعمتی را شکری در مقابل،مقرر است. واز اعاظم نعمای حضرت واهب النعم نعمت ادراک است و شکرش آن است که آن چه از مبدا فیض، افاضه شود در دفاتر ثبت گردد تاباعث ارشاد وهدایت دیگران گردد. و فقیر کثیرالتقصیر،محرر این کلمات محمدعلی بن محمدحسن، الشهیر ب’ «علی آرانی » به جهت ادای شکر این نعمت عظما در مدت عمر در صدد تعلیم وتعلم وافاده واستفاده بودم و باوجود ضنک عیش و تشدد بلایا وتواتر نوائب، در تحصیل علوم دینیه و معارف یقینیه کوشش داشتم تابسیاری از صیود علوم را درقید تصنیف و تالیف درآوردم.پس برخود لازم دانستم که واردات خود را بابعضی اموری که در نظر اهم نماید: ازکیفیت تحصیل و اسفار وارده در ازمنه تحصیل وعدد تصنیفات وتالیفات خود و تواریخ شروع و اتمام آن ها و سایرامور متعلقه به این معنا را در طی رساله ای درج نمایم. لهذا شروع کردم در تالیف این رساله و مسماگردانیدم آن را به «شرح الاحوال من البدایه الی المال » وبالله الاستعانه. تولد (3) بدان که ولادت حقیر در بعض شهور سنه هزاروصدوهفتادوهفت هجری اتفاق افتاد در عهد جهانبانی سلاطین زندیه در عهد کریم خان زند در قریه آران. زادگاه و آران بر وزن قاران اسم قریه عظیمی است از قرای کاشان. ومسافت آن بااصل بلده کاشان تقریبایک فرسخ می شود. واهل آن به عبادات وطاعات رغبت تمامی دارند و به نمازجمعه وجماعت بسیار مایلند. وبه این تقریب،مساجد عالیه دارد. (4) واز جمله خوبی های آن قریه آن است که هر حمامی که بنا نهاده اند، درجنب آن، حمام کوچکی ساخته اند که در وقت صبح زنان در آن جا غسل می کنند وبرجنابت باقی نمی مانندتاظهروعصر. (5) واهل آن قریه به تعزیه داری جناب سیدالشهداء، بسیار مایل و راغبندومردان تعزیه دار در میان ایشان بسیار است. ودر مسجدها که نماز جماعت می کنندتعزیه جناب سیدجوانان اهل بهشت را می گیرند. و در سرهرمحله از آن، حسینیه ای ساخته اند که هرساله که محرم می شود در دهه عاشورا اهل هر محله به حسینیه آن محل می روند و لوای تعزیه داری سیدالشهداء برپا می کنند. وزنان تعزیه دار هم دارند که درمیان خانه ها، از برای زنان تعزیه می گیرند. و آب آن قریه، آب قنات است و قنوات آن، تمام از طرف قبله است وتقریباچهل قنات دایر دارد که در سمت شمال آن قریه زراعت می شود. وچون اصل قریه درسمت جنوب مزارع واقع شده، چند قنات آن از میان قریه می گذرد. و در میان خانه ها حوض ها از آجر وچارو (6) ساخته اند که آب جاری در میان خانه ها باشد. وانفع آن قنات ها نسبت به اهل قریه، دو قنات است که یکی را «قنات آران دشت » می گویند وآن قنات از سمت جنوب قریه داخل می شود واز سمت شمال آن خارج می شود. (7) دوم «قنات و شاد» به دال مهمله که آن هم از یک سمت آن قریه داخل می شود ودر بسیاری از خانه ها جاری می شود و بعد از آن به صحرا می رود و زراعت می شود. آران وآن قریه(آران) از بناهای قدیمه است وبانی آن، چنان که در کتاب خلاصه البلدان (8) که از تالیفات میرزاصفی قمی است، مسطور است، آران بن قاسان اکبربوده است که پدراو، که قاسان اکبر باشد،بنا برقولی بانی اصلی بلده کاشان بوده است. وآران مذکور،آن قریه را بنا کرده وبه اسم خود موسوم ساخت و گویا همان قنات مزرعه آران دشت راهم آران بن قاسان جاری نموده باشد وبه اسم خود مسما کرده باشد، یعنی دشت آران. و در همان کتاب مسطور است: که قاسان هم رودخانه ای بود که آن به زبان فارسی کاشان می خواندند والحال آن رودخانه خشک است وبه جای آن، شهربنا شده است و بعضی دیگر گفته اند که قاسان نام شطی بوده است که آن را به فارسی کاس رود می خواندند. وبعد از آن که آب آن شط، شروع در خشکی نمود، اول موضع قریه بطریده، که الحال به بدریه مشهور است، ظاهر شد وآن بلندترین موضع آن بوده است. وبعد از آن موضع، قریه درام ظاهر شد وگویند که بانی کاشان یوراسف بوده است وگفته اند که او به هیچ جایی و موضعی نگذشت مگر آن که به اهل آن جا صفتی به میراث گذاشت و در اصفهان رغبت و میل به حلویات و شیرینی ها میراث گذاشت و آن حالت تاالیوم در میان اهل اصفهان شایع و دایر است و حلواها و نقل های گوناگون می سازند (9) .... و گویند که فریدون ملک، یوراسف را با ریسمان بسته محبوس ساخت واو، با آن ریسمان از حبس گریخت. فریدون امر کرد که جمعی او را تعاقب کردند و درنواحی قم در معدن نمک او را یافتند که به قضای حاجت نشسته بود وهم چنان نمک شده بود. پس،بعد از این به اندک فاصله صاحب خلاصه البلدان گفته است: «که درخصوص بانی کاشان خلاف واقع شده است; بعضی، چنان که مذکورشد، گفته اند یوراسف آن را بناگذاشت وبعضی دیگر گفته اند که آن را قاسان اکبر بنا نهاد و به اسم خود آن را مسماگردانید». تمام شدسخن صاحب خلاصه البلدان. وآن نسخه خلاصه البلدان که الحال در نزد حقیر حاضر است گویاخط مصنف آن است وتاریخ تالیفش غره شهر رجب المرجب سنه 1079 هجری بوده است. و در کتاب نزهه القلوب (10) مذکور است که: «کاشان از اقلیم چهارم است; طولش ازجزایر خالدات (11) «فوم 126» (12) و عرضش از خط استوا «لدها 34»، زبیده خاتون منکوحه هارون الرشید ساخت به طالع سنبله بر ظاهر آن قلعه گلین است که آن را فین خوانند» تمام شد موضع حاجت از کلام نزهه القلوب. (13) و آن چه برحقیر ظاهر می شوداین است که کلام صاحب خلاصه البلدان اقرب است به صواب، ومی توان جمع کرد میان آن هابه این که بعد از بنای کاشان خرابی به کاشان دست داده باشد و زبیده آن را تعمیرکرده باشد. والله العالم. و بدان که در کتاب خلاصه البلدان اسامی بعضی قری وتوابع کاشان مذکور است وبانی بعض از قرای آن را ذکر کرده است و بانی بعض آن ها را گفته است: «معلوم نیست ». پس باکی نیست که ما آن را طردا للباب ذکر کنیم هرچند دخلی به مقصود اصلی ماندارد، پس می گوییم. (14) ... برمی گردیم به آن چه مقصود بالذات است. پس می گویم که حقیر در زمان طفولیت مایل به این بودم که تحصیل کمالات نمایم، ووالد حقیر نهایت میل به این مطلب داشت. حقیر را به مکتب فرستاد تاسال 1192 که زلزله شد واوضاع مردم اختلال بسیاری به هم رسانید و در خلال این احوال کریم خان زند هم وفات نمود و اغتشاش در امر ولایت پدید آمد و والد حقیر تنگدست شده به واسطه قلت کاسبی، حقیر رااز مکتب بازگرفتند و به کسب معاش ترغیب کردند وحقیراز کثرت شوقی که به تحصیل علوم داشتم ازپی معاش و کسب نمی رفتم. وسعی متعلمان این بود که حقیر را هم درکسب شریک خودنموده باشند و حقیر به این راضی نمی شدم. دست خط دانشمند محترم مرحوم ملامحمدعلی آرانی تاچند مدت براین هم گذشت. زمام سلطنت به کف کفایت علی مرادخان زند قرار گرفت. اندک امنیتی در ولایت پیدا شد. حقیر را داعیه این شد که مشغول امر تحصیل شوم نظر به اینکه حقیر اول سلسله بودم، کتابی که از روی آن درس بخوانم نداشتم و استعداد این که کتاب بخرم هم نداشتم. به زجر تمام از این و آن،کتاب عاریه می گرفتم و درس می خواندم تا این که علی مرادخان هم داعی حق را لبیک اجابت گفتند زمام سلطنت به کف کفایت جعفرخان زندقراریافت. هنوز امرسلطنت بر او مسلم نشده بود که شاه جمجاه ملایک سپاه ظل الله علی الصغاروالکبارآقامحمدخان قاجار از سمت دارالمرز(سپاه) جمع آوری نموده برسردارالسلطنه تهران آمده ودارالسلطنه تهران رامحاصره نمود وبعداز چندی ازآن جا به طرف قم نهضت فرمود وچندی دارالمؤمنین قم را محاصره کرد وبعداز چندی برادرخود، علی قلی خان را سردار نموده به دور کاشان فرستاد واز آن طرف جعفرخان ازاصفهان، عرب علی خان را سردار نمود، به سمت کاشان فرستاد وتلافی فریقین در حوالی کاشان اتفاق افتاد. باز به جهت آمدوشد عسکراز طرفین اغتشاش عظیمی در ولایت ظاهرشد. وحقیر درآن خلال به خاطر دارم که مکرر شب ها حقیر را می بردند به برج،به جهت کشیک وحقیر کتاب خود را به میان برج می بردم وبا های وهوی بیدارباش کشیک چیان،مطالعه می کردم. ودر صبح به مجمع درس، حاضر می شدم وتنگی معیشت به حدی بود که اگراندکی از بسیار آن را ذکر کنم یقین است که شنونده حمل برافترا می کند. وبه این فلاکت مشغول تحصیل بودم تاسال 1200. ودرخلال این احوال شروع در نوشتن شرح عوامل ملامحسن نمودم وقدری از آن را نوشته بودم که عرصه معیشت به حدی تنگ شد که راه بیرون شدن از آن ممکن نبود. لاعلاج فرار، برقرار اختیار کردم وسفر را برحضر، برگزیدم وبه ورامین رفتم ودرآن جا مبتلا شدم. وبالمره از تحصیل، تعلیماوتعلمابازماندم،و تقریبا دوسال هم درآن جا به سر بردم تااین که عالم فی الجمله آرامی گرفت وقدری اغتشاش کم تر شد. ازآن جا به آران معاودت کردم وباز مشغول درس و بحث بودم. ولیکن باز امر معیشت بسیار تنگ بود وگذران به صعوبت می شد وبه نوعی تنگ می گذشت که گاهی پارچه نانی به دست می آمد وگاهی آن هم میسر نمی شد. وحقیر تن به قضای حضرت آفریدگار در داده بودم ودست از تحصیل برنمی داشتم. بعداز مراجعت ار سفر، جمعی از طلاب از حقیر خواستند که شرح عوامل را تمام کنم. پس باتفرق احوال وتشتت بال شروع در نوشتن آن کردم. گاهی که میسر می شد قدری می نوشتم و گاهی که میسر نمی شد به گوشه نسیان می انداختم تا این که در اوقات متفرقه و آنات متعدده به اتمام رسید. آن را مسما کردم به الجواهرالسنیه فی شرح العوامل المحسنیه و به خصوص تاریخ اتمام آن این بیت رقم زده، کلک بیان شد: سئلت عن الاتمام قلت بداهه لتاریخه «قدتم شرح عواملی » در سال 1209 آن شرح به اتمام رسید. واز نحوس طالع، دراین مدت در نزد کسی تحصیل می کردم که درغالب اوقات از درس اونفعی به حقیر نمی رسید. وهرچند می خواستم از دست او خلاص شوم، میسر نمی شد. وسبب این که از درس او نفعی نمی بردم این بود که او هایت سعی واهتمام داشت درخوش گذران وغالب اوقاتش به صحبت های بی نفع می گذشت و از استاد فن هم چیزی نشنیده بود وچندان استعدادی نداشت. و مع ذلک خود را اعلم علما می دانست و گاه گاهی به تصنیف وتالیف می پرداخت از آن جمله حاشیه برمعالم می نوشت که بعضی ازهم درسان حقیر آن رامسما نموده بود به «جامعه الحواشی » به تقریب آن که چیزی دیگر در میان آن پیدانمی شد، به غیر از حواشی که دیگران نوشته بودند. دراین مدت، پیوسته از حق تعالی درخواست می کردم که گریبان مرااز دست آن خلاص کند، دعای من مستجاب نمی شد. حاصل این که در همین سال به سفر فیض اثر کربلای معلا مشرف شدم ومی خواستم که درآن جا تحصیل کنم، آن هم میسر نشد، معاودت کردم به وطن و دراول ذی حجه الحرام همین سال به امر امامت مشغول شدم و مدت چهار سال هم مشغول امامت بودم وانتظار فرج می کشیدم. ودراین خلال کتاب معین المبتدی رادرنحو نوشتم. ودرسنه 1213 آن کتاب هم به اتمام رسید. وسبب تالیف آن این بود که جمعی از طلبه درنزد حقیر نحو می خواندند وبعضی قواعد را حقیر برای ایشان می گفتم. از حقیر استدعا کردند که آن قواعد را درکتابی بنویسم وایشان بخوانند. حقیر هم اجابه لمسوولهم [برای پاسخ گویی به درخواست آن ها]آن کتاب را به زبان فارسی نوشتم. و دراین سال زمان ابتلا به سر آمد و آن شخص به سفر رفت وحقیر هم اساس محراب و منبر رابرهم زدم وبه شهر کاشان رفتم ودر «مدرسه عمادیه » (15) سکنا گرفتم ومشغول مباحثه فقه واصول شدم ومدت یک سال یا بیش تر هم درخدمت فضلای کاشان مباحثه داشتم. و در یوم دوشنبه ششم شهر شوال المکرم سنه 1214 دوباره مصمم به سفر عتبات عالیات شدم ودر آن جا ماندم ودر خدمت عمده العلماء وزبده الفضلاء، جامع الاصول والفروع، سیدالمحققین، امیر سیدعلی طباطبایی به مباحثه فقه و اصول فقه پرداختم وگاهی هم به مجمع عمده المتبحرین الحبرالمعتمد آقاسیدمحمد (16) مخدوم زاده آن بزرگوار حاضر می شدم واز او نیز استفاده قواعد اصولیه و فقهیه می کردم و در آن جاشروع به نوشتن ینابیع الاصول نمودم و قدری از آن (را) نوشتم و رساله عجاله الحائریه رانیز در آن جا نوشتم و رساله قالعه الشبهه را نیز در آن جا نوشتم وچون آن رساله به اتمام رسید به نظر کیمیا اثرآن بزرگوار رساندم و بسیار تحسین فرمودند و شاگردان خود را مامور به انتساخ آن نمودند واز آن رساله نسخه برداشتند. و در آن جا بودم تا آن که چنان دانستم فارغ التحصیل شده ام. پس،از آن جا به وطن مراجعت کردم ومشغول تعلیم می بودم. و در سنه 1216 در یوم عید غدیر آن سال شروع نمودم به تصنیف فوائدالصادقیه که درمنطق نوشته ام و با وفور اشتغال و کثرت ابتلا، مدت تصنیفش سه ماه وبیست روز کشیدواین کلمه به حذف «باء» جاره مطابق تاریخ شروع آن شد: شرعت فی الفوائد بکد واین کلمه هم مطابق تاریخ اتمامش برآمد: «قداءتممت الفوائدبمحن ». و این اتفاقات حسنه است. و در روز غدیر این سال [1216] طائفه یاغیه باغیه طاغیه وهابیه که سردار وامیر ایشان سعود نامسعود مردود درگاه خدای ودود بود برسر کربلای معلالشکر نابودکشید وبعضی محلات آن ولایت بابرکت را تسخیر وقتل وغارت کرد وداغ شهادت حضرت سیدالشهداء را تازه نمود وبسیاری از سادات عظام وعلمای ذوی الاحترام و طلاب علوم ائمه دین: رابه قتل رسانید و کتب علمیه تلف نمود. قتلهم الله. و در فصل تابستان سنه 1217 که هوای آران که مسقط راس حقیراست بسیار گرم شدعزم مسافرت به قریه نراق بر خود مصمم کردم و از آران به آن جا دو منزل مسافت دارد و در آن جا به خدمت افضل الفضلاء و اعلم العلماء جامع المعقول والمنقول حاوی الفروع والاصول مولانا و شیخناالمعتمد آخوند ملااحمد نراقی (17) مشرف شدم وازصحبت آن بزرگوار استفاده بسیاراز برای این بی بضاعت حاصل شد. و دراین سال در قریه نراق شروع به تصنیف کتاب مقاصدالمهمه، که دراصول نوشته ام،نمودم وآن مدتی که درآن جا بودم در طی مباحثه معالم،اصول المقاصد رامی نوشتم ودر وقت مراجعت به کاشان جمعی از حقیر خواهشمند این مطلب شدند که کتاب قوانین المحکمه را که از جمله کتب عالم عامل فاضل کامل مقتدانا ومقتدی الانام میرزاابوالقاسم قمی است، از برای ایشان مباحثه کنم. حقیر هم، با اعتراف به قلت بضاعت و کمی استطاعت، آن امررا قبول نمودم ودر ضمن مباحثه آن، باز مقاصد رامی نوشتم ودر بسیاری از مواقع درعبارات قوانین شبهه می کردم وکسی که متصدی حل آن بشود نمی دیدم. بالاخره عریضه به خدمت آن عالی جناب [میرزای قمی] نوشتم به عربی وبعضی از ابحاث خود را در آن درج کردم و به خدمت آن عالی جناب فرستادم. آن عالی جناب ابحاث حقیر را جواب فرمودند و برای حقیر فرستادند وحقیر در جواب های آن بزرگوار تامل بسیارکردم، بعضی جواب ها که به نظر حقیر صحیح نمی نمود، رد کردم. بعد از آن که جواب ها رابالتمام به نظر فکر و تامل دیدم و ردی که داشتم برآن نوشتم، صورت عریضه رابا صور اسئله واجوبه در رساله ای نوشتم وآن را مسما به فصل الخطاب کردم. وآن رساله را در کتاب مجمع الرسائل که اغلب رسائل خود را درآن جمع کرده، ذکر نموده ام. وچون اکثر مقاصد رادر طی مباحثه ومطالعه قوانین نوشتم، در بسیاری از مواضع متعرض مطالب قوانین شدم. ومدت تصنیف قسم اول مقاصد، تقریبا چهارسال کشید. و در ماه ذی قعده الحرام این سال، جناب معظم الیه یعنی محقق نراقی(دام ظله العالی)اجازه معنعنه (18) که از مشایخ عظام خود داشت، از برای حقیر به قلم مرحمت شیم خودنوشت (19) . واین ناقابل را درسلسله سند اخبار ائمه اطهار: داخل نمود. و صورت اجازه را در خاتمه کتاب عوائدالایام ایراد کرده ام. و از قضایای اتفاقیه این سال این بود که در روز سه شنبه بیست و دوم ماه جمادی الاولی در وقت غیلوله در حجره ای از حجرات به مدرسه مشهور به محمد صالح بیک (20) از مدارس دارالایمان کاشان درخواب دیدم که ادریس پیغمبر (علی نبیناوآله علیه السلام) از آسمان نازل شد ودر نزد من نشست وبا من مشغول صحبت شد، وچون مدتی از زمان صحبت گذشت، خواست که به آسمان مراجعت کند، حقیر مانع او شدم واو را از رفتن منع کردم و از حضرت آفریدگار عالم ومالک رقاب بنی آدم درخواستم که اختیار رفتن وماندن ادریس رابه حقیر واگذارد. در آن حال،گویا منادی از جانب رب الارباب ندا کرد که مااختیار عروج ادریس رابه تو واگذاشتیم، هروقتی که رخصت دهی او به آسمان عروج کند.پس درآن حال،از خواب بیدارشدم وصورت خواب را با تاریخ آن حال ثبت کردم. والله الموفق. و در سنه 1217 در فصل تابستان، که هوابسیار گرم شد، باز به امر عالی جناب شیخناالنراقی مصمم سفر نراق شدم و در مدتی که در خدمت آن عالی جناب، به سر می بردم فتاوایی که از اطراف و اکناف از برای آن عالی جناب می آوردند آن عالی جناب به حقیرمحول می فرمودند و حقیرهم به قدرقوه، سعی در استنباط مسایل می کردم و فتاوی رامی نوشتم ومردم می بردند. تابعد از مدتی که بسیاری از صور فتاوی که دراستنباط آن ها زحمت بسیاری کشیده بودم از میان رفت، برخوردم به کتاب مقامع الفضل (21) که ازبدایع افکار عالی جناب اعلم العلماء وافضل الفضلا آقامحمدعلی کرمانشاهی است ومجموع آن کتاب که بسیار حجیم بود، جواب سوالات بود. متنبه شدم که شاید عمر باقی بماندواین جواب سوالات که حقیر هم می نویسم قابل این شود که درکتابی درج شود. لهذا من بعد شروع کردم درضبط صور اسئله واجوبه وآن چه از واردات که اتفاق می افتادیومافیوما می نوشتم تابه تاریخ هذه السنه 1227، چون دیدم که صور سوالات واجوبه قدرقابلی شده است با خود اندیشه کردم که عمررا اعتمادی نیست و اگر این صوراسئله واجوبه متفرق بماند شاید از میان برود وکسی دیگر آن را جمع آوری ننماید. برخود لازم شمردم که آن هارا ترتیبی داده باشم وهر سوالی را در موضوع خود بنویسم که شاید درحیات حقیر یابعداز ممات حقیر به مسلمانی نفعی برساند.لهذا شروع نمودم در تالیف کتاب مخزن الاسرار وآن رابر ترتیب نافع (22) ترتیب دادم. برگشتیم به گزارش احوال سنه 1218: در تابستان آن سال هم در خدمت جناب معظم الیه (:مرحوم نراقی) به قریه نراق مسافرت کردم و در خدمت آن جناب به سرمی بردم و آن جناب با حقیر بسیار اظهار شفقت می فرمودند. تا فصل پاییز آن سال که قافله زوار عتبات عالیات از قریه آران به آن جا عبور نمودند، از حقیر خواهش نمودند که به همراه ایشان به کربلای معلا مشرف شوم. حقیر هم قبول کردم و از آن جا،مصمم سفر فیض اثر کربلای معلا شدم. و بعداز مراجعت از آن سفر، باز مدتی در قریه آران، که موطن اصلی و مسقط راس حقیراست، به سر می بردم که در این خلال جمعی ازاهل گنجدجان، (23) که اسم قریه ای است از قرای گلپایگان و به تقریبی با حقیررابطه آشنایی به هم رسانیده بودند، خواهش کردند که حقیربه قریه گنجدجان روم وبه بعضی تقریبات، دل حقیر هم از ماندن در وطن سرد شده بود و حسد بعض حساد نسبت به این اقل عباد از حد اعتدال بیرون. لهذا، بعد از استخاره ذات الرقاع (24) مصمم هجرت به آن قریه شدم. و در روز چهاردهم شهر رجب المرجب 1219 تنها و بی رفیق،موسی وار از ترس فراعنه، زحمت سفر را بر راحت حضر اختیار کردم و از قریه آران به همراه چند نفر چاروادار روانه جانب قریه گنجدجان شدم و لیکن به قدر مقدور اسباب نوشتن مقاصد را همراه برداشتم و یوم 17 رجب المرجب مذکور وارد آن قریه شدم و چندمدت که ماندم آن تشویشی که از سفر کردن به آن ولا[یت] داشتم، زایل گردید و درآن جا باز مشغول نوشتن مقاصد بودم. و در شوال همان سال به سمت وطن مراجعت کرده ومدتی باز در آن جا به سر می بردم. و شاگردانی که سابق بر آن داشتم، باز برسر حقیرجمعیت کرده و بنای افاده و استفاده شد. و در محرم الحرام سال 1220 رساله تبصره العاقد رابه التماس بعض اخوان نوشتم و در کتاب مخزن الاسرار آن رساله نوشته می شود. در این سال باز به سعی و التماس اهل قریه گنجدجان عازم گلپایگان شدم و درقریه گنجدجان باز مسکن کردم و باز مشغول مباحثه فقه و اصول شدم و در ضمن آن بازمشغول نوشتن کتاب المقاصدالمهمه بودم و آن را در وقت فرصت می نوشتم تا این که به تاریخ سحر شب چهارشنبه دوم شهر شعبان 1221 (جلداول آن) به اتمام رسید. و عددابیات آن تقریبابیست و یک هزار بیت می شود و این کلمه به زیادتی اول اعداد به سوی آن، موافق تاریخ آن اتفاق افتاد: کمل القسم الاول من المقاصدالمهمه.این هم ازاتفاقات حسنه است. و چون از نوشتن(جلداول) مقاصدالمهمه فارغ شدم، جمعی از طلاب که در نزد حقیر به مباحثه مشغول بودند از حقیر خواهش نمودند که آن کتاب را تلخیص کنم. حقیراجابه لمسوولهم شروع در تلخیص آن کردم و در اوایل سنه 1222 به تلخیص آن مشغول شدم و لیکن در اوقات متفرقه و احوال متشتته، آن را می نوشتم و آن را در مدت دو سال وکسری تمام کردم. و آن را مسما گردانیدم به مناهل الشوارد فی تلخیص المقاصد و به تاریخ ظهریوم پنج شنبه اول شهر جمادی الاولی سنه 1224 از تصنیف آن فارغ شدم و عددابیات آن تقریبا هفت هزار و یک صد و چهل بیت می شود. و این کلمه به حذف باءجاره موافق تاریخ اتمام آن اتفاق افتاد: «قدتم مناهل الشوارد بجهد». و از امور اتفاقیه این ساله به خاطر دارم که به قریه آران که مسقط راس حقیراست، معاودت و در آن جا مشغول تدریس شدم. شبی از شب ها در عالم رویا دیدم که جمعی از عظما که آثار جلالت از ناصیه احوالشان ظاهر بود از درسرای حقیر سواره می گذشتند. حقیر در جلو ایشان افتادم و می دویدم. درآن حال ملهم شدم که ایشان ائمه معصومین اند:و جناب علی بن ابی طالب (ع) در پیش همه بر اسبی سوار بود. حقیر خودرابه نزدیک اسب آن حضرت رساندم. در جلوی آن حضرت می دویدم و بر حقیر در آن حال چنان معلوم بود که ایشان به جهاد می رفتند و حقیر هم می دویدم که به این فیض فایض شوم. در آن حال، آن حضرت نظرالتفات به جانب من انداخته فرمود: که برگرد و سوارشو به همان اسب وحقیر به امر آن حضرت برگشتم و بر آن اسب که آن حضرت فرموده بود، سوار شدم و همراه ایشان می رفتم. در آن حال بیدار شدم. برگشتیم به داستان اول; پس می گوییم که در خلال این احوال فهرست قسم اول مقاصدالمهمه را نوشتم و آن فهرست در ماه جمادی الثانی سنه 1224 به اتمام رسید واین کلمه موافق، تاریخ اتمام آن اتفاق افتاده. «اءکمل المقاصدالمهمه فهرسها». و نیز در خلال نوشتن مناهل بعضی از طلاب محرک این بی بضاعت گردیدند که مهمات مطالبی که در مناهل الشوارد ذکر آن ها کرده ام و تحقیق آن را در مقاصدالمهمه به تفصیل نوشته ام به نظم در رساله ای ذکر کنم تا ضبط آن هااز برای طالب کمال، آسان باشد. چون خاطر او در نزد حقیر بسیار تعلق داشت، متحمل این تصدیع هم شدم و مدت دو سال هم تقریبابه نظم آن مشغول بودم و خود را مانند صیادی می دیدم که در کمین صیدی باشد تا این که بعون الله و حسن توفیقه به تاریخ چاشتگاه یوم جمعه دوم ربیع الثانی 1226 از نظم آن فارغ شدم و آن را به غره جلیه ودره بهیه وبهجه مرضیه مسما نمودم و عدد ابیات آن تقریبا پانصد و چهل بیت می شود. ودرنظم آن بسیار تصدیع کشیدم. امیدوارم که قربه الی الله وطلبالمرضاته این زحمت را کشیده باشم. و وزن شعر آن بر وزن الفیه مالکیه است و شاید آن رساله در کتاب مجمع الرسائل نوشته شود. و در اول ماه ذیحجه الحرام این سال، کتابی در نحو نوشتم به عربی مسمابه خلاصه الحسنیه وعدد ابیات آن تقریبادوهزاربیت می شود ومدت تصنیفش یک ماه کشید دراول ماه ذیحجه الحرام شروع کردم و در آخر ماه تمام کردم. نفع الله بهاالطلاب انه ولی النفع. و در خلال این احوال میل به این کردم که کتابی در فقه بنویسم. چون بخت وارون با من مساعت نداشت و اسبابی که از برای نوشتن ضرور است تمام نبود، این امر درعهده تعویق بود والحال هم در عهده تعویق است. و لکن سه کتاب در فقه شروع کرده ام یکی کتاب کبیر که مسمااست به معادن المسائل الشرعیه فی استنباط الاحکام الالهیه من الادله التفصیلیه و یکی دیگر کتاب مختصری است به استدلال، کمی بر وجه اختصار و آن مسمااست به «منبع الاحکام الشرعیه فی فقه الامامیه ». سیم کتاب فارسی است که در آن اقتصار براصل فتوا کرده ام و غالبا متعرض ذکر اقوال و اختلاف علما نشده ام (25) . . 1.فصلنامه وقف میراث جاویدان، شماره 4، ص 61. .2 سوره ابراهیم آیه 7. ترجمه:و یادآرید زمانی که خدای تعالی اعلام کرد که اگر دربرابر نعمت ها شکر و سپاس کنید،آن ها را زیاد گردانم، واگر کفر وانکار بورزید وبه وحدانیت خدای اقرار نکنید،هرآینه عذاب من شدید وسخت است. 3. همه عناوین از مصحح محترم است. 4.پس ازآن، این عبارت هانوشته شده ولی مولف روی آن هاخط کشیده است: «که از آن جمله مسجد جامع است که مشهوراست به مسجد قاضی و آن مسجد، شبستانی دارد که در فصل تابستان که هوا گرم می شود، آن شبستان بسیار خنک است ودرفصل زمستان که هوا سرد می شود، آن شبستان بسیار گرم است و تقریباهزارنفر درآن جامی تواند نمازکند ومسجدهای دیگرنیز دارد». 5. بعداز آن این عبارت نوشته شده ولی روی آن خط کشیده شده است: «ودر هر محله آن حمامی هست وهشت حمام الیوم درآن می گردد». 6. «چارو» ساروج، آهک رسیده باچیزهاآمیخته است که برآب انبار وحوض و امثال آن مالند.لغت نامه دهخدا، ماده چارو. 7. بعداز آن این عبارت نوشته شده که بعداخط خورده است: «ودر ابتدای قریه،خانه ای است که آن را خانه آب بخش می گویند و آن قنات در میان آن خانه دوشعبه می شود ویک شعبه آن به سمت شرقی قریه جاری می شودو شعبه دیگر به سمت غربی قریه، ودرمیان خانه ها می گذرد و چون آن شعبه که به سمت شرقی جاری می شود،زودتر به صحرا می رسد به خلاف آن شعبه که از سمت غربی قریه می گذرد به این تقریب مالکین قنات و رعایای آن مزرعه به این راضی اند که بیش تر آب از سمت شرقی قریه به صحرا برود ومالیکن خانه ها که برسرمهر آب واقعند، مانع می شوند وهرچند وقت به این تقریب فتنه وآشوب درمیان مالکین قنوات ومالکین خانه ها برپا می شود.» .8خلاصه البلدان، به فارسی و تالیف صفی الدین محمدهاشم بن صفی الدین محمدحسینی رضوی قمی درسال 1079 ق است. این کتاب درتاریخ قم و مکه و مدینه و مختصری در سایرشهرهای شیعیان امامیه است و مولف دراثنای آن، شرح حال عده ای ازبزرگان را درج نموده است. این کتاب تابه حال به چاپ نرسیده وسه نسخه عکسی از آن در کتابخانه آیه الله مرعشی به شماره های 104و265و266 موجود است.(الذریعه،ج 7،ص 216; فهرست کتاب های عکسی کتابخانه آیه الله مرعشی نجفی، ج 1، ص 106 و 240 و 241). 9. از این جا، چند سطر حذف شد. مصحح . 10. نزهه القلوب تالیف حمدالله مستوفی قزوینی (م 750) است. این کتاب از منابع مهم جغرافیایی مسلمانان است وبارها به چاپ رسیده است. رک:الذریعه،ج 24،ص 120. 11. جزایر خالدات، که به آن هاجزایرالسعاده نیز می گویند، همان جزایر کحناری است که درجنوب غربی صحرا در غرب آفریقا واقع شده واکنون متعلق به اسپانیاست. جغرافی دانان مبدا طول جغرافیایی را از این جزایر محاسبه می کردند،ولی امروزه معمولا مبدا طول رااز نصف النهار شهرگرینویچ انگلستان محاسبه می کنند. برای اطلاع بیشتر رک: دروس هیئت و دیگر رشته های ریاضی از استاد حسن زاده آملی،ج 1،ص 145 199وج 2،ص 776 - 792. 12. درنسخه خطی و هم چنین در نزهه القلوب طول کاشان از جزایر خالدات «فوم »ذکر شده است. واین درست نیست و لفظ «م » زیاداست. چون طول کاشان از گرینویچ 51 درجه و27 دقیقه وطول تهران از گرینویچ 51 درجه و 25 دقیقه است. استادحسن زاده آملی در دروس هیئت ،ج 2،ص 787 فرماید: «طول ری از جزایرخالدات فو درجه و کا دقیقه است.» پس طول کاشان نیز«فو» درجه یعنی 86 درجه غربی جزایر خالدات است. 13.نزهه القلوب،تهران دنیای کتاب،1362، ص 67. 14.چون دخلی به مقصود نداشت در تصحیح حذف شد. 15.ازاین مدرسه وموسس آن درکاشان اطلاعی در دست نیست. برای مدارس علمیه کاشان ر.ک: سیمای کاشان 99 -106 که این مدرسه در آن جا ذکر نشده است. 16.آقاسیدعلی بن محمدعلی طباطبائی متوفای 1231 مولف ریاض المسائل وفرزندش سیدمحمد مجاهد (متوفای 1242) از عالمان سرشناس سده سیزدهم هجری هستند. 17.علامه ملااحمدبن مهدی بن ابی ذر نراقی (م 1244) و پدرش ملامهدی نراقی (م 1209) ازعالمان برجسته شیعه هستند که در بسیاری از علوم اسلامی مهارت داشته و تصانیف زیادی نگاشته اند. .18.«اجازه معنعنه » یعنی اجازه ای که استادی از استادش و او از اساتیدش تابرسد به ائمه: به شاگرد می دهد. و چون در عربی از آن به کلمه «عن » تعبیرمی کنند، از این رو این سلسله اتصال «معنعنه » نامیده شده است. .19این اجازه رامرحوم نراقی در ذوالقعده 1217 برای مولف نوشته است. 20.ر.ک: سیمای کاشان، حبیب الله سلمانی آرانی،ص 101. 21. سؤال و جواب های فقهی آقامحمد علی فرزند وحید بهبهانی (م 1216) است. این کتاب چندبار در ایران چاپ شده است. (الذریعه، ج 22، ص 14). 22.کتاب النافع فی مختصرالشرایع یاالمختصرالنافع تالیف شیخ نجم الدین جعفربن حسن حلی مشهور به محقق حلی و محقق اول (م 676) از متون مهم فقهی شیعه امامیه است و بارها به چاپ رسیده و شروح و حواشی زیادی بر آن نوشته شده است. (الذریعه 20/213). .23گنجدجان یکی از بخش های مرکزی گلپایگان و در16 کیلومتری شمال شرقی این شهرقرار دارد. 24.استخاره ذات الرقاع: نوعی استخاره است که درآن دریک رقعه (کاغذ) کلمه افعل (انجام بده) نوشته و در دیگری لاتفعل (انجام نده) می نویسند وآن را در زیر سجاده گذاشته دو رکعت نماز می خوانند وپس از نماز، دست زیر سجاده برده یکی از رقعه هارابیرون می آورند ومطابق آن عمل می کنند. 25.نسخه مورد استفاده ما در همین جا پایان می پذیرد و بعد از آن، فاقد است.

دفاعیه ها : نامه جناب ملا محمد جعفر برزکی محبوبعلی در جواب تفکیر ملاعلی آرانی کدام ملاعلی آرانی؟؟ توضیح : متن نامه جناب حاج ملا محمد جعفر برزکی محبوبعلی ( وفات ۱۲۷۷ ش ) ، شیخ مجاز جناب سلطانعلیشاه در کاشان ، به حاج میرزا فخرالدین کاشانی که حکم به کفر ایشان و دراویش داده بود ( حدود سال ۱۳۱۲ قمری )ضمیمه « سلطانعلیشاه ، سلطانمحمد بن حیدر ، ۱۲۵۱ - ۱۳۲۷ ق - / کتاب نابغه - بخش پنجم : ۱۳۱۰ تا ۱۳۲۷ قمری » ؛ شرح پاورقی شماره ۵ مراجعه شود .

بسم الله الرحمن الرحیم

به عرض مقدس عالی می رساند ، بعد از طی مراسم اخلاص و نیازمندی در فقره غوغایی که حضرات ملا های آران و بیدگل و نوش آباد در تکفیر این ضعیف و جماعتی که آنها را دراویش نامیده اند ، نمودند و نسبت های دروغ و تهمت که ماخذش را از خودشان اگر سوال شود جوابی به جز « مردم می گویند » ندارند ، عرض می کنم . حقیر از چیزی که می ترسم این است که در معرض سخط و مواخذه حق تعالی واقع شوم بلیات و واردات دنیوی را همیشه مبتلا هستم این هم یک نوعش باشد . شنیدم بندگان جنابعالی هم تصدیقی از ایشان فرموده اند و نوشته و حکمی بر کفر این مسلمانان صادر فرموده اند . از این فقره خیلی متاثر شدم چرا که یقین داشتم از جنابعالی برخلاف قانون و قواعد شریعت و ایمان کلمه ای صادر نخواهد شد ، خیال کردم عریضه عرض کنم اگر شبهه القا نموده اند رفع شود از قرآن مجید استخاره کردم این آیه آمد : « یا ایها الذین امنوا اتقوا الله و قولوا قولا سدیدا یصلح لکم اعمالکم و یغفر لکم ذنوبکم و من یطع الله و رسوله فقد فاز فوزا عظیما » . (۱) لهذا جسارت نموده شرح حال این ضعیفان را در چند فصل عرض می کنم و مستدعی که محضا لله و ترقبا للاصلاح ، ناظرا الی حضور الرب العدل الکریم ، استماع و التفات فرمایند . اولا : حال این اشخاص عوام مقلد ، اجمالا این است که حسن ظنی پیدا می کنند مثلا به این حقیر عاصی شرمسار خواهش مطلبی می کنند که خودشان هم نمی دانند چیست ؛ اجمالا می خواهند از اینکه هستند بهتر باشند . حقیر کرارا به تاکیدات اکیده ، حالی می کنم که دین و مذهب و ملت و طریقه تازه ای که پیدا نشده ، آنچه از عقاید اصول دین و فروع و عبادات و اخلاق و غیرها ، اول عمر تا به حال از علما و در منابر و مساجد شنیده و در کتب شیعه خوانده اید ، حق همان است . غرض عمل کردن و دارا بودن است نه شنیدن و پشت سر انداختن و برخلاف آن رفتار نمودن . اجمالا شخص باید همیشه از یاد خدا و توسل به ائمه هدی علیهم السلام خالی نباشد ؛ اگر نمی توانید اینطور باشید اقلا آخرت را مثل دنیا در فکرش باشید که نصف از اوقات شبانه روز را در فکر بندگی خدا باشید تا نهایت ، امرتان به جایی برسد که در هر حرکت و سکونی امر و نهی حق تعالی منظور باشد که موافق اخبار معصومین علیهم السلام حقیقت ذکر همین است که « ان یذکر الله عند کل طاعه و معصیه » . همین مطلب را می شوند باز اصرار در دعایی و اورادی می کنند آنچه خصوصا یا عموما از معصومین (ع) رسیده از قبیل آیات قرآنی و صلوات کبیره و بعضی ادعیه را تعلیم گرفته یا می خوانند یا نمی خوانند . حالا فرض بفرمایید حقیر بدترین خلق هستم و شایسته اینکه این کار را بکنم نیستم ؛ آن کسانی که این حسن ظن را پیدا می کنند هم خطا فهمیده اند ، کفر و نجاست و اباحه دم آنها به چه قاعده ثابت شد و حال آنکه این اشخاص البته هیچ دو نفری اعتقاد و حسن ظنشان هم به یک اندازه نیست و اینکه از یک نفر بر فرض چیزی شنیده شود که غلوی در محبت یا نسبت کرامت به کسی بدهند ، از قبیل اینها از جمله عوام شنیده می شود مثل بسیاری در حق بندگان جناب میرزای شیرازی مدظله العالی می گویند که هر حکمی مشکل شود می نویسد ، جواب به خط سبز از حضرت حجه عجل الله فرجه بیرون می آید و خیلی بالاتر از اینها که اگر جنابعالی بفرمایید این حرف ها را نزنید مضایقه ندارند ، تکفیر و تخطئه کنند . مردم طالب اینند که یک حرف تازه ای بزنند ، چنانکه دشمن ها ملاحظه بفرمایند چه نسبت ها دادند که هیچ ذی شعوری تصور و تعقل صدقش را نمی کند ، مع ذلک خواهند گفت و یک نفر محضا لله منع نخواند کرد و خطاب حضرت حق جل شانه که « ان جاءکم فاسق بنباء فتبینوا » (۲) را عمل نخواهد کرد اگر چه بعون الله تعالی ملالی نیست : « ان یوم الفصل ( کان ) میقاتهم اجمعین » . (۳) « حسبنا الله و نعم الوکیل » (۴) « نعم المولی و نعم النصیر » (۵) . فصل دوم در خصوص خواص و پیشوایان این طایفه مطعونین ، شرحی در دیباچه تفسیر (۶) از جناب مقدا و آقای خود (۷) به نظر آمد صورتش را نوشته در لف عریضه ملاحظه فرمایید . مسلمان راضی می شود صاحبان این عقاید را نسبت کفر و اباحه دم بدهد ؟ خواهید فرمود : پس چه اختلافی هست ؟ اولا : اختلافی نیست ، از باب غرض ندانسته از طرفین اختلاف شخصی و لفظی می اندازند ، خداترسی می خواهد که گوش ندهد . ثانیا : فی الجمله اختلاف ، نظیر خلاف مجتهد و اخباری است که عرض می کنم . شخص مجتهد جامع الشرایط جایز التقلید ، شرط اعظمش دارا بودن ملکه تقوا است بعباره اخری باید نفس او از سر هوی و شیطان خارج و مسخر عقل شده باشد : « و اما من کان من الفقهاء حافظا لدینه ، صئنا لنفسه ، مخالفا لهواه ، مطیعا لامر مولاه فللعوام ان یقلدوه » (۸) . و این مرتبه دخلی به مرتبه امامت و عصمت ندارد عالم « بما کان و ما یکون » نیست ، بری از سهو و نسیان نیست همینقدر مامون از متابعت نفس است . همین مساله را در چند سال پیش در « سر من رآی » ، بندگان جناب میرزا مد ظله با طلاب معتبر در میان داشتند که آنجناب می فرمودند : مجتهد باید صاحب مقام و ملکه باشد فوق عدالت ؛ طلاب قبول نمی کردند و برهان آن بزرگوار همین حدیث شریف بود . باری در هر صورت حکم تکفیر چنانچه از جانب آخوند ملا محمد علی آرانی دیدم سبب تضییع علم و علما است ؛ اقلا چنین مطلبی را باید یک مجلس با حقیر گفتگو کرده باشد بدون زور چماق . بیش از این جسارت ، موجب تصدیع است اگر میل خاطر باشد شرفیاب می شوم نه یک بار و دو بار مثل تلمیذی هر روزه ، هر قدر بخواهید و اگر یقین حاصل فرمودید به کفر ما مسلمانان که مختارید ؛ ولی شخص مسلمان تا زبان دارد و زنده است در هر جا باشد اسلام خود را ثابت می کند . و دیگر اینکه مردم این افتراها که مقدسین به ما می زنند تحقیق می کنند وقتی فهمیدند دروغ است ، دیگر هیچ اعتقادی برای کسی باقی نمی ماند بلکه اسباب دخول مردم در باب ضلالت ضالین واقعی می شود . شان عالم این است که اگر طایفه ای از مسلمین را هم مخطی در طریق دید ، به ملایمت ، به ادله و براهین بطلانش را ثابت کند . هرچه مذمت و طعن هم شایسته می داند در مجالس و منابر بکند نه این حرکات شنیعه جاهلانه که در آران و بیدگل و نوش آباد می کنند و اذیت و آزار بزرگ و کوچک . عیال مردم را می گویند : « بیا بی طلاق شوهر کن » ، اگر این طریقه اسلام و ایمان است و این نوع مردم را ، خلفاء الله و نواب ائمه باید دانست و مفتریات آنها را باید قبول نمود که داد از این مسلمانی ! کسی که احتمال بی غرضی و دادرسی در او بدهم جز جنابعالی سراغ نداشتم ، جسارت کردم آنچه تکلیف می دانید در اطفای فتنه بفرمایید که عند الله تعالی و رسوله ضایع نمی شود . اگر جوابی هم مرحمت شود مختارید . یکی از دروغ ها که در حق حقیر فقیر گفته می شود این است که مردم فوج فوج می روند و مرید او می شوند رجالا و نساء ، کی و کجا و به چه خیال ؟ نه حقیر اهل این کارم ، نه کسی به خیال آخرت . این ملاها از دور یک چیزی شنیده اند . دو روز بازدیدی کردم همه گرفتار ناخوش داری ، غیر از طبابت مرضی ، خیالی دیگر نبود . اجتماع دو سه نفر آبله دار ، دردگلو ، نوبه ، حمل بر دستگاه ارشاد کردند ، حسد داعی بر این فتنه شد . و الی الله المشتکی و به الاستجاره . ( انتهی)

پاورقی : ۱. سوره احزاب ، آیه ۱ - ۷۰ : ای کسانی که ایمان آورده اید ، از خدا بترسید و سخن درست بگویید . خدا کارهای شما را به صلاح آورد و گناهانتان را بیامرزد . و هر که از خدا و پیامبرش اطاعت کند به کامیابی بزرگی دست یافته است . ۲. سوره حجرات ، آیه ۶ : اگر فاسقی برایتان خبری آورد ، تحقیق کنید . ۳. سوره دخان ، آیه ۴۰ : وعده گاه همه در روز داوری ، قیامت است . ۴. سوره آل عمران ، آیه ۱۷۳ : خدا ما را بسنده است و چه نیکو یاوری است . ۵. سوره انفال ، آیه ۴۰ ؛ سوره حج ، آیه ۷۸ : مولایی نیکو و یاوری نیکو . ۶. دیباچه تفسیر « بیان السعاده فی مقامات العباده » تالیف جناب سلطانعلیشاه گنابادی ۷. جناب ملا سلطانمحمد بیدختی گنابادی سلطانعلیشاه ( وفات ۱۲۸۸ شمسی ) ۸. هر کس از فقها که دین خود را محفوظ دارد و نفس خود را رام نماید و حفظ کند و مخالف هوای نفس و مطیع امر مولا باشد ، مردم باید از او تقلید کنند .

منبع : نابغه علم و عرفان در قرن چهاردهم / تالیف حاج سلطانحسین تابنده گنابادی رضاعلیشاه .-- تهران : حقیقت ، ۱۳۸۴ / پاورقی صفحات ۱۳۵ - ۱۳۷

2-ملا محمد علی بن مهدی آرانی (والد آیت الله آقامیرزا احمد عاملی)

اشاره پس از استقرار حکومت صفویه و مهاجرت محقق کرکی از عراق به ایران، بسیاری از علمای جبل عامل که از جانب حکّام شامات در تنگنا بودند و ایران را مهد تشیع یافتند، به ایران آمده و به دستور محقق کرکی(شیخ الاسلام) برای تبلیغ آیین تشیع به شهرهای مختلف اعزام شدند. از جمله تعدادی از آن ها به شهر کاشان و اطراف آن وارد شدند که بسیاری از علمای این زمان هم از تبار همان عالمان مهاجر هستند؛ ولی تنها تعدادی از آنها به نام «جبل عامل» منسوبند که از مشهورترین آنها در این منطقه«آیت الله آقامیرزا احمد عاملی» است. پیش از این پستی را به وی اختصاص دادیم. در این نوشتار بر آنیم مطالبی را درباره والد معظم او ملا محمدعلی عاملی تقدیم کنیم.

تولد در سال 1250 هـ.ق در محله ملاها (محله قاضی )و در خانه ای سرشار از علم و فضیلت، کودکی پا به عرصه وجود نهاد که به عشق رسالت و ولایت، محمد علی نام گرفت. شیر عشق و محبت از سینه مادر نوشید و همچون نیای خود شور علم و معرفت از سینه اش جوشید. پدرش که از علمای زمان بود، چون نشانه های نبوغ و استعداد را در او دید او را به زیر بال تعلیم و تربیت گرفت و زمینه های پیشرفت او را فراهم نمود. اساتید وی مقدمات را نزد پدر خود «ملا مهدی» و عالمی به نام«حاج سید(محمد)حسین کاشانی» (1296 ق.) به پایان رساند و پس از مدتی تحصیل در تهران برای ادامه تحصیل و تکمیل معلومات در عتبات عالیات به محضر ملا محمد فاضل ایروانی (1306 ق.) و حاج شیخ زین العابدین مازندرانی (1227- 1309ق.) شرفیاب گردید و پس از کسب علم و دریافت اجازات به ایران مراجعت نمود و در آران اقامت گزید. از دیگر اساتید او می توان به حاجی ملامحمد نراقی (1215- 1297 ق.)، حاج آقا محمد اصفهانی و شیخ محمدحسین اردکانی (1235- 1302ق.) اشاره کرد. شاگردان آیات عظام آقامیرزا احمدعاملی (1284 - 1369ق.)، شیخ محمد تقی محقق بیدگلی، ملا محمود فاضل بیدگلی (1263- 1350ق.) و.... تألیفات ملامحمدعلی ضمن این که در آران به انجام وظایف دینی اشتغال داشته به تألیف ونگارش کتب متعددی پرداخته است. آثارقلمی وی عبارتنداز: الف: کتاب ها و رساله های فقهی • کتاب الطهارة • حکم المیاه القلیلة و ما یتبعها من الغسالة • شرح کتاب الاقرار • کشف القناع عن مسائل الرضاع • الطلاق • شرح الدرّة النجفیة سید بحر العلوم (ره) • نفائس الوسائل شرح الفیه شهید اول • جواز بیع الوقف و عدمه • زاد الناسکین؛ رساله عملیه به زبان فارسی • حاشیه برمکاسب • حکم الخمر و العصیر • توریث الزوجه • العدالة ب: کتاب ها و رساله های فقهی • اصول فقه • الاجتهاد و التقلید • جواز تقلید المفضول • حجیة الظن • فوائد اصولیه • شرح کتاب فی الاصول • حاشیة الاستصحاب و فوائد الاستصحاب • شرح خلاصة الاصول • شرح الزبدة • حاشیه برقوانین الاصول میرزای قمی (1231ق.) • حاشیه بر الرسائل شیخ انصاری • رساله ای در شبهه محصوره • رساله ای در اصل برائت در گفتار دیگران علامه شیخ آقابزرگ تهرانی درباره آیت الله آقا ملامحمدعلی آرانی چنین می نویسد: «... او شیخ محمدعلی فرزند ملامهدی آرانی، عالمی است بزرگ و فقیهی است ژرف اندیش وی عالمی با ورع و با تقوی است و از صالحان و عابدان می باشد. جامع علوم است و اطلاعات وسیع و گسترده دارد. در رفتار و گفتار خود مخلص است.» (نقباء البشر، جزء 2، ص1540.) همچنین آیت الله ملاحبیب الله شریف کاشانی، ملامحمدعلی آرانی را «اسوه مجتهدین، قدوه فقها،علامه زمان، اعجوبه دوران وعالم عامل» لقب داده است. مرحوم حجت الاسلام آقای علی تشکری می نویسد: «نامبرده علاوه بر تبحر و مهارت در فقه و اصول دارای بیانی فصیح و تقریری بلیغ بوده و به همین علت در مباحثات بر علمای زمان خود تفوق و برتری داشت. گویند زمانی استاد ارجمندش عازم مشهد حضرت رضا علیه السلام بودند او را به معیت خود انتخاب فرمود معظم له در کلیه مباحثات علمی در مجالس مقام اول را احراز می نمود». وفات و مدفن سرانجام این عالم والامقام پس ازعمری تبلیغ و نشر تعالیم اسلام درسال1327 هـ .ق به رحمت ایزدی پیوست و در حجره ای از مزار شیخان قم به خاک سپرده شد. ماده تاریخ وفات شادروان ادیب بیضایی آرانی در وفات ملامحمدعلی سروده است: فقیه عصر محمد علی که شرع رسول چنو نداشت به گــیتی مروج الاحکام امیــد بـود که در چشــم مردم آران کند چو مردمک دیده عن قریب مقـام که ناگهان پی تاریخ رحلتش گفتنــد: «دعو الکلام و قد مات حجة الاسلام» (1327هـ.ق) روحش شاد.

(1) از آنجا که در آران، عالمان دیگری نیز به نام «محمدعلی» بوده اند بازشناسی ایشان امری لازم خواهد بود. تنها مرحوم آقای تشکری در کتاب خود (تاریخچه علم و ادب...) درباره ی پنج عالم آرانی با نام محمدعلی سخن گفته است که مشهورترین آن ها «ملامحمدعلی بن محمدمهدی» والد حضرت آیت الله آقا میرزا احمد عاملی (ره) است. شرح حال آن چهار عالم دیگر اجمالاً از این قرار است: 1. ملا محمدعلی بن علی آرانی از مشایخ ملاغلامرضا. دارای تصنیفاتی در فقه و اصول و ادب از جمله کتابی در منطوق و مفهوم و کتابی در شرح صمدیه. 2. ملاعلی آرانی یا ملامحمد علی بن محمدحسن آرانی ، از شاگردان بنام ملااحمد نراقی با اجازه حدیث ودرگذشته1244ق مدفون در گلپایگان. البته ایشان به ملاعلی آرانی شهرت دارد و مسجدی هم در آران به نام ایشان هست که(پس از منتقل شدن جنازه وی آرامگاهش(مسجد ملاعلی)نیز هست ) به اهتمام خود آن مرحوم بنا شده است. درباره ی او و کتاب شرح الاحوال وی در مقاله ای جدا سخن گفته ایم. 3. میرزا محمد علی نورالوری فرزند ملا شیخ محمد آرانی،درگذشته 1326ق مدفون در واران جاسب. مرحوم تشکری ایشان را جد خود معرفی کرده است. 4. ملا محمد علی بن ملامحمدباقر معروف به حاجی آقا از شاگردان آیت الله حاجی سید مصطفی کاشانی صاحب کرامات و مدفون در بقیع. (2) با استفاده از: حدیث آیینه ص27 و 28، تألیف آقای علی اکبر قندانی آرانی تاریخچه علم و ادب در آران و بیدگل،علی تشکری، نشر انجمن اهل قلم شهرستان آران و بیدگل 1374 ش ستارگان حرم، 27-26 ، گروهی از نویسندگان فرهنگ کوثر، زائر- آستانه مقدسه قم، چاپ اول/بهار 1389، از صفحه 419 تا 432، مقاله ملامحمدعلی عاملی آرانی، حبیب الله سلمانی آرانی.